عمر بهاء الدين الأميري

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
عمر بهاء الدين الأميري.. الجهاد بالدبلوماسية والشعر

مقدمة


يقول الإمام الشهيد حسن البنا:

"إذا لامست معرفة الله قلب الإنسان تحول من حال إلى حال، وإذا تحول القلب تحول الفرد، وإذا تحول الفرد تحولت الأسرة، وإذا تحولت الأسرة تحولت الأمة، وما الأمة إلا مجموعة من أسر وأفراد".
وبهاء الدين الأميري اسم غائب حاضر بيننا، ناضل كثيرا من اجل الوطن، وكافح طويلا من اجل الحريات ونشر المبادئ الإسلامية.
شخصية حفرت لها مكانه بمداد من نور في ذاكرة التاريخ، ولم يكن واحد ولد ثم مات فحسب، بل امتلك شخصية أثرت وتأثرت بمحيط المجتمع والبيئة التي وجد بها، فمنذ أن ولد في بيئة تجاهد وتكافح الاستعمار الجاثم على صدر الأمة، وقد اشتعلت لديه غريزة العزة التي تأبى وجود مستعمر فوق تراب وطنه، وتفتحت لديه مشاعر وأحاسيس الأديب الذي ينشد الحرية لوطنه السليب.


نشأته

وُلد عمر بهاء الدين الأميري في حلب الشهباء بسورية سنة 1336هـ (1915م) ووالده هو محمد بهاء الدين الأميري، نائب حلب في "مجلس المبعوثان العثماني"، وأمه هي "سامية الجندلية" ابنة "حسن رضا" رئيس محكمة الاستئناف في حلب.
درس المراحل التعليمية الأساسية في مدينة حلب، وفيها أتم دراسته في الآداب والفلسفة، درس الأدب وفقه اللغة في كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة السوربون في باريس، والحقوق في الجامعة السورية في دمشق.
عمل في التعليم فتولى إدارة المعهد العربي الإسلامي في دمشق، وقالت عنه مجلة الشهاب والتي أصدرها الإمام البنا عام 1947م في عددها الثالث: "سوري من صفوة أبناء حلب وُلِد سنة 1329هـ، وقضى بعض عمره المبارك في الدراسة بفرنسا، وتخرّج في "الحقوق السورية" سنة 1940م، وكان نجاحه منقطع النظير، واشتغل بالمحاماة مشترطًا على موكليه أن يتخلى عن دعاواهم إذا ظهر وجه الحق في غير جانبها! واشتغل بالحركة الإسلامية منذ نعومة أظفاره، وأسس مركزًا للدعوة الإسلامية في باريس، وهو شاعر مطبوع ومجاهد مؤمن".
يعد الأميري من مؤسسي جمعية "دار الأرقم الإسلامية" في حلب، كما أسهم في تأسيس حركة (سورية الحرة)، وكان رئيس الجانب السياسي فيها، عام (1384هـ) (1952م).
ولقد اختير الأميري ليكون عضوًا في المجمع العلمي العراقي، وعضوًا في المجمع الملكي للبحوث الإسلامية في الأردن، ولقد نظم الشعر في التاسعة من عمره، حتى أن له العديد من الدواوين الشعرية منها ديوان " أب ".

الأميري والإمام حسن البنا

تأثر بهاء الأميري بفكر الإمام الشهيد حسن البنا، وطريقته الإصلاحيّة، وانتسب إلى جماعة الإخوان المسلمين، وكان يرى أنها الحركة الإسلاميّة التي تتوافر فيها المواصفات المطلوبة للنهوض بالأمّة الإسلاميّة من كبوتها، وتحرّرها من ربقة الاستعمار، فكان يقول: إن المستقبل لهذه الحركة الإسلاميّة إذا توفّر لها الفهم الصحيح للإسلام، والقيادة الحكيمة الرشيدة، والعاملون المخلصون.
كان الأستاذ بهاء الأميري من أوائل من التحقوا بحركة الإخوان المسلمين في سوريا مع الأستاذ محمد المبارك والأستاذ الشيخ محمد الحامد والشيخ عبد الفتاح أبو غدة وغيرهم وبذل جهودًا طيبة لدعم الحركة وأسهم في توجيه شبابها وكان وثيق الصلة بالإمام البنا وبعده الأستاذ الهضيبي يكثر من زيارته والتردد عليه ومشاورته في الأمور.

ويعد القطر السوري من أوائل الأقطار التي نبتت فيها دعوة الإخوان خارج مصر، ويعود ذلك لعدة أسباب أهمها:

  1. اهتمام الإخوان بالطلبة السوريين المتواجدين بمصر للدراسة، وإحاطتهم بالرعاية والتكريم، ومن هؤلاء الطلبة مصطفى السباعي وعمر بهاء الدين الأميري.
  2. رعاية الإخوان للعلماء السوريين أمثال عالم دير الزور محمد سعيد العارفي الذي استوطن مصر بعد خروجه من سوريا إثر ثورته على الظلم والاحتلال الفرنسي، والذي صادر أملاكه وكتبه وحكموا عليه بالنفي.

انتشرت فكرة الإخوان في سوريا عام1933 و 1935م، لكن كان عام 1937 هو العام الذي استطاع الإخوان تأسيس أول مركز مرخص للجماعة في حلب تحت اسم: دار الأرقم، أي أن النشأة الرسمية للإخوان في سوريا كانت عام 1937م، وكان من أبرز المؤسسين: الأستاذ عمر بهاء الأميري، الأستاذ عبدالقادر الحسيني، الأستاذ أحمد بنقسلي، الأستاذ فؤاد القطل، الشيخ عبد الوهاب الطوبجي، والأستاذ سامي الأصيل.

يقول الأميري:

"في عام 1356ه /1937م أسس في حلب أول مركز مرخص لجماعة الإخوان رغم تضيق الاستعمار الفرنسي الغاشم، وبدأت منذ ذلك الوقت الاتصالات الوثيقة مع الإخوان في مصر ولاسيما فضيلة المرشد العام".
لكن الجمعيات في سوريا في في ذي الحجة سنة 1364ه، الموافق نوفمبر 1945م، دمجت مع بعضها لتكون تحت مسمى الإخوان المسلمين ويكون الدكتور مصطفى السباعي مراقبا عاما عليها.
وعندما زار الإمام البنا سوريا في 13 من جماد الأول 1367هـ الموافق 23 من مارس 1948م، كان في استقباله في فندق أوريان بهاء الدين الأميري وكوكبة من إخوان سوريا.
اختير الأميري في أول هيئة تأسيسية للإخوان المسلمين حيث كان من الأسماء التي وردت من خارج مصر اسمه و الدكتور مصطفى السباعي، عبد اللطيف أبو قورة، محمد محمود الصواف، عبد العزيز العلي، الشيخ محمود خليفة، الحاج طاهر الدجاني.
شارك في حرب فلسطين عام 1948م، بكل طاقته وجهده حتى انتهت الحرب بالمهزلة المعروفة.ومن المواقف التي يذكرها مع الإمام البنا أنه كان في زيارة لمصر في صحبة والده والذي حرص أن يعرفه بالإمام البنا فاصطحبه للمركز العام للإخوان المسلمين وتقابلا مع الإمام الشهيد الذي رحب بهم بشده، وفي اليوم الثاني وأثناء استقلال الأميري ووالده القطار وقبل التحرك بقليل من محطة مصر وجدا الإمام البنا يأتي مسرعا حاملا باقة من الزهور، ليقدمها لوالد بهاء الأميري ويودعه، مما ترك هذا الموقف أثرا بليغا في نفس الوالد والابن.

اعتقل عام 1965م هو والدكتور توفيق الشاوي وعصام العطار في سجن بيروت بعدما حاول عبدالناصر خطف الشاوي في الصندوق الطائر فلم يفلح.

نشاطه

تطوع في جيش الإنقاذ، سنة 1367هـ 1948 مقاتلاً في كتيبة الإخوان المسلمين السوريّين، وحمل مطالب الإخوان إلى حكومة جميل المدفعي في بغداد، التي تضمنت زيادة عدد القوات العراقيّة المشاركة في حرب فلسطين، وضرورة التحرك خارج حدود التقسيم، وإقصاء اليهود من الجبهة الوطنيّة لتحرير فلسطين التي تشكّلت في بغداد.
وعايش القضيّة الفلسطينيّة، واكتوى بنارها، واتصل بمفتي فلسطين الحاج أمين الحسيني، وكان يلتقي به في لبنان، نيابة عن المجاهدين السوريّين، وكانت القضيّة الفلسطينيّة هاجسه اليومي، فجّرت أغواره الشعريّة، فجاءت قصائده الفلسطينية متأججة بالعواطف، حيث سجل أحداثها وملاحمها، على شكل مجاميع شعرية منها: (ملحمة الجهاد) 1968 1388 ، و(من وحي فلسطين) 1971م 1391 ه، :و(ملحمة النصر) 1394هـ 1974م، و(الزحف المقدس) و(حجارة من سجّيل) و(الأقصى وفتح القمة) و(الهزيمة والفجر) .
تفاعل مع الثورة الجزائريّة، وبناء باكستان، والمسيرة المغربيّة الخضراء، وعبّر عن المشاعر الإنسانيّة، وهموم المسلمين والمعذّبين . وكان يدعو إلى إسقاط الحكومات المهزومة، وإلى رفع راية الثورة على الأنظمة المتخاذلة، ويتناول فساد الإدارة الحكوميّة في سوريّة، وسيطرة الطبقيّة والتخلّف، في افتتاحيّات (جريدة المنار) التي كان يحرّر بها سنة 1367هـ 1948م.
دعي إلى المغرب لتدريس الحضارة الإسلاميّة بكليّة الآداب بجامعة محمد الخامس في مدينة فاس، ثم أستاذاً لكرسي الإسلام والتيارات المعاصرة، في دار الحديث الحسنيّة، وقسم الدراسات الإسلاميّة والعليا في جامعة الرباط، والقرويّين سنة 1386/1966 .
ليعمل أستاذًا لكرسي "الإسلام والتيارات المعاصرة" في دار الحديث الحسنية بالرباط، وقسم الدراسات الإسلامية العليا في جامعة القرويين، كما درس الحضارة الإسلامية في كلية الآداب بجامعة محمد الخامس في فاس.
عمل سفيراً لبلاده في دولة باكستان الإسلاميّة عام 1369هـ 1950م ثم سفيراً في المملكة العربية السعودية عام 1373هـ 1954م .

من مؤلفاته

  1. الإسلام في المعترك الحضاري.
  2. المجتمع الإسلامي والتيارات المعاصرة.
  3. في رحاب القرآن (الحلقة الأولى: في غار حراء).
  4. في رحاب القرآن (الحلقة الثانية: عروبة وإسلام).
  5. في رحاب القرآن (الحلقة الثالثة: وسطية الإسلام وأمته في ضوء الفقه الحضاري).
  6. لقاءان في طنجة.
  7. صفحات ونفحات.

الشاعر الحر

امتاز شعره بالجرأة والصراحة، ونقد الأوضاع الشاذّة، وحمل على طغاة الأمّة حتى أنه نظم عشرات الدواوين الشعريّة منها :

  1. (ألوان طيف) 1385 - 1965
  2. (الهزيمة والفجر) 1388 - 1968
  3. (مع الله) 1972 - 1392
  4. (أشواق وإشراق) 1973 - 1393
  5. وله: ديوان (من وحي المهرجان) 1975 - 1395
  6. (أذان القرآن) 1985 - 1405
  7. (نجاوى محمديّة)
  8. (الخماسيّات)
  9. (شموع ودموع)
  10. (قلب ورب) .
  11. نظم في الشعر العاطفي ديوان (أب) 1974 - 1394 وهو الديوان الذي قرّظه العقاد في إحدى ندواته فقال:لو كان للأدب العالمي ديوان في جزء واحد لكانت هذه القصيدة في طليعته
  12. ديوان (أمي) 1978 - 1398.

من شعره

للعودة إلي معرض الصور.
صور الأستاذ عمر بهاء الدين الأميري
إضغط علي الصورة للحجم الكامل


الأستاذ عمر بهاء الأميري
الأستاذ عمر بهاء الأميري
الأستاذ عمر بهاء الأميري
الإمام البنا يقود السيارة وبجوارة بهاء الأميرى وسعيد رمضان ومحمد عبد الحميد أحمد
الإمام الشهيد حسن البنا والدكتور مصطفي السباعي وعمر بهاء الأميري
الإمام الشهيد حسن البنا والدكتور مصطفي السباعي وعمر بهاء الأميري
السفير عمر الأميري مع الملك فيصل
الشيخ العلامة أبوالأعلي المودودي والأستاذ بهاء الأميري
المستشار حسن الهضيبي ومحمد نجيب رئيس مصر والسعيد رمضان وبهاء الأميرى بعد الثورة
بهاء الأميرى ونواب صفوي
بهاء الأميري والسباعي والصواف والدواليبي ومبارك
حسن الهضيبي وبهاء الأميري
صورة نادرة للشيخ عبد الرحمن السعدي بين سمو الأمير مشعل بن عبد العزيز والشيخ ابن عقيل
عمر بهاء الأميري مع عبد الله العلي المطوع رئيس جمعية الإصلاح الاجتماعي بالكويت
عمر بهاء الدين الأميري
عمر بهاء الدين الأميري بجواره د مصطفي بالزى الأزهري مع الحاج أمين الحسيني
من اليمين عدنان النحوي عمر بهاء الدين الأميري خليل الحامدي عبد القدوس أبو صالح



ما قاله عن الإمام البنا فقال:

كبلوا من حوله أبناءه

رموه بين أشداق الأفاعي

جردوه خلسة في خسة

وتنادوا، وهو فرد، للنزاع

وذئاب البغي حامت، ونضى

كل نذل حوله سيف القراع

والجماهير التي من ذاته

بذل الرِّفد لها دون انقطاع

حوقلت في خور وانطلقت

لا تبالي بجهاد وصراع

والألى كانوا يقولون له

ملقًا قد جئت بالأمر المطاع

خذلوه وبدت أوجههم

في الملا سوداء من غير قناع

وشرى الباغون منهم ألسنا

بذلوها ما دعى للمال داع

في بيوت الله سبوا فندا

خير داع للهدى فيها وراع

ويقول في قصيدة قالوا العروبة

قالوا العروبة قلنا إنها رحم

وموطن ومروءات ووجدان

أما العقيدة والهدي المنير

لنا درب الحياة فإسلام ٌ وقرآن

وشرعة قد تآخت في سماحتها

وعد لها الفذ أجناس وألوان
ويقول في قصيدته "أب"

أين الضجيجُ العذبُ والشَّغَبُ؟

أين التَّدارسُ شابَهُ اللعبُ؟

أين الطفولة في توقُّدها؟

أين الدُّمى، في الأرض، والكتب؟

أين التَّشَاكسُ دونما غَرَضٍ؟

أين التشاكي ما له سبب؟

أين التَّباكي والتَّضاحُكُ، في

وقتٍ معًا، والحُزْنُ والطَّربُ؟

أين التسابق في مجاورتي

شغفًا، إذا أكلوا وإن شربوا؟

قالوا عنه

كتب أبو الحسن الندوي في مقدمته لرياحين الجنة يصف الأميري بقوله:

وجدت في شعرك لذّة ومتعة وسعادة، ما لا أجده في غيره من الشعر الجديد، وهو والحق يقال نفحات من الإيمان، وقبسات من نور القرآن، وصدق العاطفة، ورقّة الشعور، وتصوّر دقيق لهواجس النفس ، وخلجات الفكر، وكم تمنيت أن كنت معك في دعائك، وفي لحظات ابتهالاتك.
وقال يوم نعيه: إنه يستحق صفة شاعر الإنسانيّة المؤمنّة، وأمير شعراء الإسلاميّين في النصف الثاني من القرن العشرين قاطبة، بعد محمد إقبال أمير الشعراء في النصف الأول .

وكتب في سيرته محمد علي الهاشمي

(عمر بهاء الدين الأميري شاعر الأبوّة الحانية، والنبوة البارّة، والفن الأصيل).

ويقول الدكتور يوسف القرضاوي :

وأذكر أني في ذلك العدد نفسه من "مجلة الشهاب" وفي باب "روضة الأدب" قرأت له أول ما قرأت شعرًا ربانيًّا عذبًا رقراقًا لم يكن لنا به عهد في ذلك الوقت، تحت عنوان "خماسيات الأميري" وفيها مناجاة لله تعالى كأنما تسمع فيها رفيف أجنحة الملائكة وكأنما هي ترتيلة أو صلاة مجسدة في شعر مؤمن أو إيمان شاعر.

ويضيف:

والذين يعرفون الأميري يعلمون أنه لم يكن مجرد سفير لسوريا، بل كان سفير الأمة الإسلامية، أو قل: كان سفير الإسلام، الذي يحمل هموم دعوته، وآلام أمته، وآمال صحوته.

وفاته

توفي عمر بهاء الدين الأميري بعد مرض عضال أصابه عندما كان يقيم في المغرب، ثم نُقل بمكرمة ملكية من الملك فهد بن عبد العزيز للعلاج في السعودية، حيث مكث شهرين، حتى توفاه الله مساء الأحد 22 من شوال سنة 1412هـ الموافق 26 أبريل 1992م عن عمر ناهز الثالثة والسبعين، ودفن في المدينة المنورة.

المراجع

  1. عبدالله العقيل: من أعلام الدعوة والحركة الإسلامية المعاصرة، دار التوزيع والنشر الإسلامية.
  2. جمعة أمين عبدالعزيز، أوراق من تاريخ الإخوان المسلمين، دار التوزيع والنشر الإسلامية.
  3. مقالة للدكتور يوسف القرضاوي على موقعه.
  4. عباس السيسي: حكايات عن الإخوان، الجزء الثاني، دار التوزيع والنشر الإسلامية، 1998م.
  5. زينب أبوغنيمة: حسن البنا من الميلاد إلى الاستشهاد، الفتح للإعلام العربي، بدون تاريخ، صـ 217.
  6. مجلة المسلمون: جمادى الآخرة 1373هـ فبراير 1954م.

ألبوم الصور

ألبوم صور: الأستاذ عمر بهاء الدين الأميري
 

امجد-الزهاوي-و-جواد-الشهرستاني-و-الاميري---فندق-القلعة---2-كانون-الأول-1953

أمام-الباخرة-مسافرين-إلى-مارسيليا---1936

الموسم-الثقافي-الاسلامي-السادس---فندق-الخليج-الدوحة-2

الموسم-الثقافي-الاسلامي-السادس---فندق-الخليج-الدوحة

الملتقى-السابع-عشر-للفكر-الإسلامي---قسنطينة---19-تموز-1983

المستشار-حسن-الهضيبى-ومحمد-نجيب-رئيس-مصر-والسعيد-رمضان-وبهاء-الأميرى-بعد-الثورة

المستشار-حسن-الهضيبي-ومحمد-نجيب-رئيس-مصر-والسعيد-رمضان-والأميري-بعد-الثورة

المخيم-الدولي-للشباب-الإفريقي-المسلم-2---25-تموز-1982

المخيم-الدولي-للشباب-الإفريقي-المسلم---25-تموز-1982

المجمع-الملكي-لبحوث-الحضارة-الإسلامية---عمان---1983

المؤتمر-النسائي---لاهور

المجمع-الملكي-لبحوث-الحضارة-الإسلامية---عمان-2--1983

المؤتمر-العالمي-الأول-للدعوة-الإسلامية---طرابلس---ليبيا---1973

بهاء-الأميرى-ونواب-صفوي

تكريم-الأستاذ-عمر-الأميري-أستاذ-كرسي-الإسلام-و-التيارات-المعاصرة-في-جامعة-القروين---المغرب

بعمر-الثالثه-عشر

بهاء-الأميري-والسباعي-والصواف-والدواليبي-ومبارك

بحديقة-الشيخ-أحمد-أفندي-الزرقاء---1931

أول-إجتماع-لمؤتمر-العالم-الإسلامي---كراتشي---1951

إهداء-من-محمد-محمد-الزبيري---اليمن

إهداء-من-الشيخ-مصطفى-السباعي---كراتشي---19-شباط-1951

إهداء-من-الرئيس-ادم-عبد-الله-عثمان---4-كانون-الثاني-1965

إهداء-من-الحاج-أمين-الحسيني---6-أيلول-1948

إهداء

إهداء-رئيس-جمهورية-الصومال---الصومال---4-كانون-الثاني-1965

المؤتمر-السنوي-السادس---عمان---21-حزيران-1987

اللقاء-الإسلامي---تطوان

المؤتمر-الاسلامي---الباكستان

الكولونيل-امين-القصر-العسكري---السيد-لال-شاه-نجاري-الرئيس-الأول-للبروتوكول-في-وزارة-الخارجية

إلقاء-محاضرة-2

إلقاء-خطاب-قبل-تقديم-أوراق-الإعتماد---كراتشي---1-أيار-1950

إلقاء-محاضرة

الطنطاوي-و-الذاكري---24-تشرين-التاني-1993

الشيخ-العلامة-أبو-الاعلى-المودودى-والأستاذ-بهاء-الأميري-2

الشيخ-عبد-الله-عدوان-مع-الاميري---الرياض---كانون-الثاني-1990

الشيخ-العلامة-أبو-الاعلى-المودودى-والأستاذ-بهاء-الأميري

السفير-عمر-الأميري-مع-الملك-فيصل

السفارة-السورية---جده---1954

الزرق-والمبارك---باكستان

الزرقاء-والنابلسي-و-أبو-غده-و-عبد-اللطيف-القباج

الدورة-الثانية-للمؤتمر-الاسلامي---1951

الحاج-امين-الحسيني-و-د.عبد-الوهاب-عزام-مؤتمر-العالم-الاسلامي-الثاني---الباكستان---1952

الجمعية-العربية---باكستان

الجمعية-العربية---باكستان

الجلسة-الختامية-للمؤتمر-الثاني-للمجمع-الملكي-لبحوث-الحضارة-الإسلامية---1983

الجلسة-الختامية-للمؤتمر-الثاني-للمجمع-الملكي-لبحوث-الحضارة-الإسلامية-2---1983

الجلسة-الأولى-من-جلسات-الدورة-الثانية-لمؤتمر-العالم-الإسلامي---9-شباط-1951

الجامعة-الإسلامية-قسم-التاريخ---كراتشي

الاميري-و-السباعي---الاسكندرية---14-أيار-1953

الأميري-و-نجم-الدين-أربكان-وأنور-الجندي

الاميري-مع-علي-الطنطاوي

الاميري-مع-محمد-بن-محمد-الزبيري---اليمن---1951

الاميري-مع-عبد-الله-العلي-و-المطوع-(-رئيس-جمعية-الاصلاح-الاجتماعي)---الكويت---1951

الاميري-مع-الملك-فيصل-رحمه-الله

الاميري-مع-الشيخ-ابوغده-و-السباعي-و-المبارك-و-الالتنجي-و-الصواف-و-الدواليبي-و-الذاكري

الاميري-في-شبابه-3

الاميري-في-شبابه

الاميري-في-شبابه-2

الإمام-البنا-يقود-السيارة-وبجوارة-بهاء-الأميرى-وفريد-عبد-الخالق-ومحمد-عبد-الحميد-أحمد

الأستاذ-عمر-بهاء-الأميري-01

الأستاذ-عمر-بهاء-الأميري-02

الأستاذ-عمر-بهاء-الأميري

الأستاذ-سيد-قطب-و-الأميري-و-محمد-محمد-الصواف-(-العراق)-و-علال-الفاسي

الاذاعة-المغربيه-مع-مديرها-ابو-بكر-بنونة---1965

الإذاعة-المغربية---الرباط---23-تشرين-التاني-1965

الإذاعة-المغربية---الرباط-2--23-تشرين-التاني-1965

الاثنينية-تكريم-عبد-الله-التركي---1990

الاثنينية-تكريم-عبد-السلام-السدى---1990

الاثنينية-السابعة-و-الستون-للخوجة

الاثنينية-الخامسة-و-الستون-للخوجة

افتتاح-الموسم-الثقافي---عمان---1971

الاثنينية-الثانية-و-السبعون

إستلام-درع-التكريم---الباكستان---1986

إستلام-اتفاقية-الصداقة-بين-الباكستان-و-سوريا-ممثلها-كسفير---كراتشي---20-آب-1951

استقبال-وزير-لبنان-المفوض-في-باكستان-رفيق-القصار---كراتشي---5-كانون-الثاني-1951

إحدى-الندوات-برعاية-إذاعة-الأنصاري

إحدى-المناسبات-الرسمية---المغرب---1977

إحدى-المناسبات-الرسمية---الرياض-2

إحدى-المناسبات-الرسمية---الرياض

إحدى-المناسبات-الرسمية---1954

إحدى-المناسبات-الرسمية---1954

إحدى-الإحتفالات-الرسمية---المغرب

إحدى-الإحتفالات-الرسمية

أحد-مصايف-سوريا---سوريا---1976

إحدى-الإجتماعات-الخاصة---عمان---1971

إجتماع-اللجنة-الثقافية-لجامعة-الدول-العربية---جده---1954

إجتماع-اللجنة-الثقافية-لجامعة-الدول-العربية---جده-2--1954

اثنينية-تكريم-معالي-د.عبد-الله-التركي-بمنزل-غبد-المقصود-الخوجه---1990

أثناء-دراسته---باريس---7-آذار-1936

أثناء-تقديمه-الشهاده-الثانويه-2---1936

أثناء-تقديمه-الشهاده-الثانويه---1936

000168

تكريم-الأستاذ-عمر-الأميري-أستاذ-كرسي-الإسلام-و-التيارات-المعاصرة-في-جامعة-القروين---المغرب-2

تكريم-الأستاذ-عمر-الأميري-أستاذ-كرسي-الإسلام-و-التيارات-المعاصرة-في-جامعة-القروين---المغرب-3

تكريم-الأستاذ-عمر-الأميري-أستاذ-كرسي-الإسلام-و-التيارات-المعاصرة-في-جامعة-القروين---المغرب-4

تكريم-الأستاذ-عمر-الأميري-أستاذ-كرسي-الإسلام-و-التيارات-المعاصرة-في-جامعة-القروين---المغرب-5

تكريم-عبد-الخالق-الطريس---القاهره-2---14-شباط-1961

تكريم-عبد-الخالق-الطريس---القاهره-3---14-شباط-1961

تكريم-عبد-الخالق-الطريس---القاهره---14-شباط-1961

توزيع-الشهادات-و-وضع-حجر-الأساس---لاهور---1957

جانب-من-المؤتمر-الصحفي-الذي-عقد-في-دار-المفوضية-بمناسبة-الحدث-السوري-الأخير---1951

جانب-من-حضور-الإثنينية

جانب-من-حضور-الإثنينية-2

جانب-من-مؤتمر

جانب-من-مؤتمر-2

جانب-من-مؤتمر-3

جانب-من-مؤتمر-4

جانب-من-مؤتمر---اليمن

حج---1968

حرب-فلسطين---فلسطين-2---1948

حرب-فلسطين---فلسطين---1948

حسن-الهضيبي-وبهاء-الأميري

حسن-الهضيبي-وبهاء-الأميري-0

حفل-إفتتاح-مؤتمر-العالم-الإسلامي---الدورة-الثانية---كراتشي---20-شباط-1951

حفل-الحاج-أمين-الحسيني-المفتي-العام-لفلسطين---فندق-مترو-بول---9-شباط-1951

حفل-السفارة-المصرية---القائم-بالأعمال-أنور-السادات-يلقي-كلمة

حفل-السفاره-العراقية---القاهره

حفل-الشاي-الختماي-لمؤسسة-ال-البيت---14-نيسان-1983

حفل-الملك-خالد---تشرين-التاني-1978

حفل-تكريم-لمؤتمر-العالم-الإسلامي---منزل-الحاكم-العام-للباكستان---14-شباط-1951

حفل-جمعية-الجيل-الجديد---الجزائر

حفل-غداء---اليمن

حفل-غداء---اليمن-2

حفل-مؤتمر-العالم-الاسلامي-التكريمي---شيزان

حفله-افتتاح-المؤتمر-الاسلامي---القدس

حلقة-رعاية-المسنين-2--23-نيسان-1986

حلقة-رعاية-المسنين---23-نيسان-1986

خطاب---الإسكندرية---شباط-1951

خطبة-الزبيري-في-مؤتمر-العالم-الإسلامي---باكستان---1951

خلال-أحد-الأمسيات

خلال-أحد-الأمسيات-الشعرية

خلال-احد-المؤتمرات---1980

خلال-أحد-دعوات-العشاء-الرسمية---جده-2--1954

خلال-أحد-دعوات-العشاء-الرسمية---جده---1954

خلال-إحدى-المناسبات

خلال-إحدى-المناسبات-2

خلال-الحرب---فلسطين---1948

خلال-تكريمة-في-إثنينية-عبد-المقصود-خوجه

خلال-تكريمة-في-إثنينية-عبد-المقصود-خوجه-2

خلال-دراسته-في-باريس---1936

خلال-زيارته-إلى-إيران---ايران

خلال-زيارته-إلى-إيران---ايران-2

خلال-لقاء-لجريده-المدينه---الهرهورة---1983

خلال-مؤتمر-العالم-الإسلامي---8-شباط-1951

خلال-مؤتمر-العالم-الإسلامي---9-شباط-1951

خلال-مؤتمر-العالم-الإسلامي---مقاديشو---1965

دعوة-العشاء-التي-اقامها-الملك-فيصل-رحمه-الله---الرياض---8-كانون-الثاني-1954

زاهر-الالمعي-و-محمد-الحميد-رئيس-النادي-و-علي-مهدي-الشاعر---مقر-النادي-الادبي

زيارة-شخصية

زيارة-شخصية--

زيارة-شخصية---الباكستان

زيارة-شخصية---منزله-في-الهرهورة---المغرب---1982

زياره-ضريح-بلال-الحبشي

سيد-قطب-ومحمد-اديب-الصالح-والسبسبي-وكامل-الشريف---1953

سيد-قطب-ونواب-في-مؤتمر-القدس---1953

صنوان---1971

صورة-نادرة-للشيخ-عبد-الرحمن-السعدي-بين-سمو-الأمير-مشعل-بن-عبد-العزيز-والشيخ-ابن-عقيل-

عبد-الحميد-الخطيب-و-البشير-الابراهيمي-و-الفضيل-الورتلاني-و-الامين-الحسيني

عدنان-النحوي-و-الاميري-وخليل-الحامدي-و-عبد-القدوس-أبو-صالح

عزف-النشيد-السوري-من-قبل-حرس-البحرية-الملكية-الباكستانية---كراتشي

عقب-حفل-افتتاح-المتمر-الثاني-للمجمع-الملكي-لبحوث-الحضارة-الاسلامية---عمان---1983

على-سطح-السفينه---مؤتمر-العالم-الاسلامي---16-تموز-1967

على-هامش-مؤتمر-العالم-الإسلامي

على-هامش-مؤتمر-العالم-الإسلامي-2

على-هامش-ملتقى-الحضارة-الإسلامية---الأردن-2---1983

على-هامش-ملتقى-الحضارة-الإسلامية---الأردن---1983

عمر-أبو-ريشه-و-الاميري-و-عبد-المعطي-بيرقدار

عمر-بهاء-الامري

عمر-بهاء-الامري-2

عمر-بهاء-الامري-3

عمر-بهاء-الامري-4

عمر-بهاء-الامري---1940

عمر-بهاء-الامري---الباكستان---1950

عمر-بهاء-الدين-الأميري

عمر-بهاء-الدين-الأميري-بجواره-د.-مصطفي-بالزى-الأزهري-مع-الحاج-أمين-الحسيني

في-إحدى-الاجتماعات---دمشق---1951

في-إحدى-الخميسيات

في-إحدى-المناسبات

في-إحدى-الندوات

في-إحدى-الندوات-2

في-إحدى-الندوات---الباكستان---1986

في-الصف-الأول-من-الحضور---تطوان---1975

في-الطريق-الى-راس-تنورة---2-شباط-1954

في-جامعة-كراتشي---قسم-التاريخ-الاسلامي---كراتشي--الباكستان---16-كانون-الثاني-1958

في-دارنا-في-الرباط-مع-محمد-الشرقاوي-و-عبد-الكريم-الخطيب---شباط-1968

في-مدينة-راس-تنورة---2-شباط-1954

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-2

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-3

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-4

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-5

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-6

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-7

في-منزله-في-الهرهورة---المغرب-8

قراءة-الفاتحة-على-ضريح-القائد-ضي-الأعظم-محمد-علي-جناح---الباكستان---29-آذار-1951

قصر-سعد-أباد---إيران---منطقة-شميران---1980

لقاء-إذاعي---اليمن

لقاء-صحفي

لقاء-صحفي-2

لقاء-صحفي---1989

لقاء-صحفي---اليمن---14-نيسان-1988

لقاء-مع-الإذاعة-الباكستانسة---الباكستان

لقاء-مع-الإذاعة-الباكستانسة---الباكستان-2

لمؤتمر-الثاني-للمجمع-الملكي-لبحوث-الحضارة-الإسلامية---المغرب---14-نيسان-1983

لمؤتمر-العربي-للثقافة-و-العلوم-الإسلامية---فاس-2---1983

لمؤتمر-العربي-للثقافة-و-العلوم-الإسلامية---فاس---1983

لمؤتمر-العربي-للثقافة-و-العلوم-الإسلامية---فاس---تشرين-التاني-1983

مؤتمر-الاعلام-الاسلامي-العالمي-الاول---جاكرتا---3-أيلول-1980

مؤتمر-العالم-الإسلامي

مؤتمر-العالم-الاسلامي-الجلسه-العامه-الاولى

مؤتمر-العالم-الإسلامي---كراتشي---9-شباط-1951

مؤتمر-القدس---2-كانون-الأول-1953

مامون-القعياتي-والسباعي-و-الاميري---الاسكندرية---14-أيار-1953

مجمع-الشباب-الإسلامي---تطوان---25-آذار-1972

محاضرة-اللقاء-الإسلامي---1975

محاضرته-الدين-في-الإسلام-دستور-لا-طقوس---عمان---15-أيار-1971

مشاركته-في-إحدى-الندوات

مطار-الجزائر---الجزائر---1970

مع-أبو-بكر-القادري---الرباط

مع-اكرم-زعيتر

مع-الاستاذ-البيطار

مع-الأستاذ-محمد-عمر-الداعور---بيروت---22-آب-1971

مع-الأمير-الحسن-الثاني---جدة---1961

مع-الأمير-الحسن-ولي-عهد-الأردن

مع-الامير-عبد-الكريم-الخطاب-نهاد-القاسم---القاهره

مع-الحاج-امين-الحسيني

مع-الحسيني-و-الصواف-و-غيرهم---الباكستان

مع-الدكتور-بن-عبود

مع-الدواليبي-خلال-احد-المؤتمرات---الاردن

مع-الدواليبي-خلال-احد-المناسبات

مع-الرئيس-بدر-بن-احمد-محسن

مع-الرئيس-بدر-بن-احمد-محسن-2

مع-الزاكري---جده---1954

مع-السباعي-امام-مسجد-الصخره

مع-السباعي-ومنيف-السبيعي---الاسكندرية---14-أيار-1953

مع-الصواف

مع-القادري-و-علال-الفاسي-و-اخرين

مع-الملك-الحسن-ملك-المملكة-الاردنية-الهاشمية

مع-الملك-الحسن-ملك-المملكة-الاردنية-الهاشمية-2

مع-الملك-الحسن-ملك-المملكة-الاردنية-الهاشمية-و-الدواليبي

مع-ايمن-الحسيني-وغيره

مع-ايمن-عثم

مع-بعض-الشخصيات-الدبلوماسية---جدة---1953

مع-بعض-الشخصيات-السورية

مع-بعض-الشخصيات-السورية---سوريا-2---1960

مع-بعض-الشخصيات-السورية---سوريا---1960

مع-بهجت-الشبيار

مع-حسين-الشافعي

مع-د.حسن-ظاظا---ندوة-د-راشد-المبارك---الرياض---أيار-1985

مع-د.عبد-الله-دراز-في-المطار---1953

مع-رئيس-مجلس-الوصاية-في-العراق-والزرقا-مؤتمر-بغداد

مع-رئيس-وزراء-الصومال-والحسيني---1964

مع-رئيس-وزراء-تونس

معركة-القدس---القدس

مع-زملاء-الدراسة---15-آذار-1936

مع-سماحة-الشيخ-لأبي-الحسن-الندوي---الهند

مع-سماحة-الشيخ-لأبي-الحسن-الندوي---الهند-2

مع-شكيب-الاموي-و-عبد-الله-بن-عدوان-وزبر-المالية-السعودي-و-امين-المميز-سفير-العراق-والاميري-سفيرا-لسوريا---1954

مع-عبد-الكريم-قاسم-والحسيني

مع-عبد-الله-غشيه-أثناء-افتتاحه-الموسم-الثقافي---عمان

مع-علال-الفاسي-والشاذلي-المكي---1962

مع-قصي-ابن-محب-الخطيب-امام-المكتبه-السلفية---القاهره

مع-محمد-اسد

منزل-عبد-الله-غوشة---عمان---أيار-1971

مهداة-لاخته-مليحه-الاميري---14-أيار-1953

مهداة-من-السباعي---1951

مهداة-من-معروف-الدواليبي

نادي-التهذيب-القسم-العشرين---باريس---29-نيسان-1937

نادي-القسم-العشرين---باريس---10-نيسان-1937

ندوة-الامام-مالك-2---فاس---28-نيسان-1980

ندوة-الامام-مالك---فاس---28-نيسان-1980

ندوة-مع-أسرة-المجتمع-و-جمعية-الصلاح---الكويت-2---18-شباط-1988

ندوة-مع-أسرة-المجتمع-و-جمعية-الصلاح---الكويت-3---18-شباط-1988

ندوة-مع-أسرة-المجتمع-و-جمعية-الصلاح---الكويت---18-شباط-1988

ندوة-من-نفحات-رمضان

نفحات-من-وحي-رمضان---المغرب---21-حزيران-1983

وداعه-بالمطار

وداعه-في-مطار-القاهرة---2-نيسان-1954

وداعه-في-مطار-دمشق-2---1948

وداعه-في-مطار-دمشق-3---1948

وداعه-في-مطار-دمشق---1948

يمتطي-الجمل---كراتشي---1951

يهدية-ديوان-ألوان-طيف---منزله-في-الهرهورة---المغرب

يهدي-ديوانه-للرئيس-بدر-بن-أحمد-موحسن

يهدي-ديوانه-للرئيس-بدر-بن-أحمد-موحسن

للمزيد عن الإخوان في سوريا

مراقبو الإخوان في سوريا

1- الشيخ الدكتور مصطفي السباعي (1945-1964م) أول مراقباً عاماً للإخوان المسلمين بسوريا ولبنان.

2- الأستاذ عصام العطار (1964- 1973م).

3- الشيخ عبدالفتاح أبو غدة (1973-1975م).

4- الأستاذ عدنان سعد الدين (1975-1981م).

5- الدكتور حسن هويدي (1981- 1985م).

6- الدكتور منير الغضبان (لمدة ستة أشهر عام 1985م)

7- الأستاذ محمد ديب الجاجي (1985م لمدة ستة أشهر).

8- الشيخ عبدالفتاح أبو غدة (1986- 1991م)

9- د. حسن هويدي (1991- 1996م).

10- الأستاذ علي صدر الدين البيانوني (1996- أغسطس 2010م)

11- المهندس محمد رياض شقفة (أغسطس 2010)

.

من أعلام الإخوان في سوريا
أقرأ-أيضًا.png

كتب متعلقة

ملفات متعلقة

مقالات متعلقة

تابع مقالات متعلقة

أخبار متعلقة

وثائق ومتعلقات أخرى

وصلات خارجية

الموقع الرسمي لإخوان سوريا

وصلات فيديو

.