الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحداث في صور.. مجاهدي الإخوان في فلسطين»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
مجاهدي الإخوان في فلسطين
مرشدو الإخوان والقضية الفلسطينية
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
(٣ مراجعات متوسطة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة) | |||
سطر ١: | سطر ١: | ||
[[ملف:الأستاذ-لبيب-الترجمان-في-حرب-فلسطين. | [[ملف:800px-الأستاذ-لبيب-الترجمان-في-حرب-فلسطين.jpg|350بك|center]] | ||
'''<center> [[أحداث في صور.. مجاهدي الإخوان في فلسطين|مجاهدي الإخوان في فلسطين]] </center>''' | |||
في ظل ما يحدث ل[[فلسطين]] من انتهاكات وخروقات واقتحامات للمسجد الأقصى من قبل المتطرفين [[اليهود]]، بمساندة الشرطة والحكومة اليهودية وتخاذل الحكومات الإسلامية لابد من وقفه جادة مع هؤلاء [[اليهود]]، فهم لن يرتدعوا إلا بلغة القوة والساعد. | |||
وفي هذه الصورة نرى مجاهدي [[الإخوان]] تحت قيادة [[لبيب الترجمان]] وهو يدرب بعض المجاهدين أثناء حرب [[فلسطين]] عام [[1948]]م، والذين حققوا نجاحا طيبا في الحرب لولا تخاذل الحكام العرب في ذلك الوقت لكانت [[فلسطين]] عربية إسلامية كما كانت لا أن يدنس أرضها صهيوني معتدي مثلما يفعل الآن. | |||
'''ويقول اللواء [[أحمد فؤاد صادق]] قائد عام حملة [[فلسطين]]:''' | |||
:إن [[الإخوان]] كانوا جنودًا أدوا واجبهم على أحسن ما يكون، وأن [[اليهود]] كانوا يبحثون عن مواقع [[الإخوان]] ليتجنبوها في هجومهم وأني أرسلت عددًا منهم إلى جنوب دير البلح بنحو 100 كم من يوم 26 حتى يوم 30 /12/[[1948]]م لملاقاة [[اليهود]] فاستبسلوا وأدوا واجبهم، وكانوا في كل مرة يلاقون [[اليهود]] فيها يقومون بأعمالهم ببطولة ولم يؤثر عليهم [[الإخوان من النشأة إلي الحل|قرار الحل]]. | |||
{{روابط جهود الإخوان نحو فلسطين}} | |||
{ | |||
[[تصنيف:صفحة مراجعة]] | |||
[[تصنيف:أحداث في صور]] | [[تصنيف:أحداث في صور]] | ||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | [[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] |
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٠٥، ٦ نوفمبر ٢٠١٢
في ظل ما يحدث لفلسطين من انتهاكات وخروقات واقتحامات للمسجد الأقصى من قبل المتطرفين اليهود، بمساندة الشرطة والحكومة اليهودية وتخاذل الحكومات الإسلامية لابد من وقفه جادة مع هؤلاء اليهود، فهم لن يرتدعوا إلا بلغة القوة والساعد.
وفي هذه الصورة نرى مجاهدي الإخوان تحت قيادة لبيب الترجمان وهو يدرب بعض المجاهدين أثناء حرب فلسطين عام 1948م، والذين حققوا نجاحا طيبا في الحرب لولا تخاذل الحكام العرب في ذلك الوقت لكانت فلسطين عربية إسلامية كما كانت لا أن يدنس أرضها صهيوني معتدي مثلما يفعل الآن.
ويقول اللواء أحمد فؤاد صادق قائد عام حملة فلسطين:
- إن الإخوان كانوا جنودًا أدوا واجبهم على أحسن ما يكون، وأن اليهود كانوا يبحثون عن مواقع الإخوان ليتجنبوها في هجومهم وأني أرسلت عددًا منهم إلى جنوب دير البلح بنحو 100 كم من يوم 26 حتى يوم 30 /12/1948م لملاقاة اليهود فاستبسلوا وأدوا واجبهم، وكانوا في كل مرة يلاقون اليهود فيها يقومون بأعمالهم ببطولة ولم يؤثر عليهم قرار الحل.