الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(١٦٢ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدمين اثنين آخرين غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>


'''<center><font color="blue"><font size=3>[[رحلتي مع عبد الناصر]]</font></font></center>'''
<center>'''[[مذكرات نصف قرن من العمل الإسلامي 1945 – 1995م]]'''</center>


'''د. منصور فايز'''
د. توفيق محمد الشاوي


'''دار الملتقى للطباعة والنشر  '''
استهوتني منذ حداثتي أنباء الجهاد لمقاومة العدوان الأجنبي على كثير من أقطارنا وخاصة ما تعلق منها ببطولات الأمير "عبد الكريم الخطابي" في المغرب والأمير "عبد القادر الجزائري" قبله والشهيد "عمر المختار" بعد ذلك، فضلاً عن تضحيات شهداء المقاومة في فلسطين ضد الاحتلال "البريطاني" ... والعدوان "الصهيوني"، وكنت سعيدًا عندما شجعني إخواني على العمل لجميع قضايا شعوب العالم الإسلامي باعتبارها صورًا متعددة لقضية كبرى هي تحرير أمتنا العريقة، ووحدتها ونهضتها حتى أصبح هذا الاتجاه هواية شخصية عندي والتزامًا عقيديًّا إلى طول حياتي...


'''كلمة الناشر'''  
'''[[مذكرات نصف قرن من العمل الإسلامي 1945 – 1995م|لتصفح الكتاب اضغط هنا]]'''


'''لماذا [[عبد الناصر]] من جديد؟ '''
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
 
:سؤال ضمن عشرات الأسئلة العفوية والموضوعية التي واجهتنا ونحن نهم بإعادة نشر هذا الكتاب '''"الشهادة"'''.
 
'''لماذا [[عبد الناصر]] مجددا؟ '''
 
:والراحل أشبع مدحا، وقدحا، وتكالبت في وصفه وفي تقويمه والتأريخ لمرحلته، ودوره، ومواقفه، ومعاركه، أقلام مؤمنة مؤيدة، وأخرى حاقدة، مارقة ، وثالثة بين هذه وتلك من الفئات عاشت على كل ما تقدم وغيره من فتات وإضافات.
 
'''لماذا [[عبد الناصر]]، مرة أخرى؟ '''
 
:وهو الذي، تعرض لكم هائل من الدراسات ، والاستقراءات ، والكتابات لم تترك جانبا ولا مرحلة، ولا موقفا أو معركة في نواحي حياته كافة، ونضاله من أجل هذا الوطن الواحد وضد أشكال ومحاولات السيطرة الأجنبية المباشرة غير المباشرة كافة التي عادة ما تأتي من خلال استخدام واستعمال رموز العمالة المحلية التي تدين بولائها وبعثها وحضورها وقوتها ونفوذها للدوائر الأجنبية.
 
'''لماذا [[عبد الناصر]]، مرة أخرى؟ '''
 
:ونحن نعترف بأنه فرد، والفرد يخطئ ويصيب. ونحن نقر بأنه حالة، والحالة لها كما عليها. ونحن نعتقد أنه رمز، وللرمز من الأصدقاء بقدر ما له من الأعداء.
 
:ونحن نؤكد أنه سلطة، والسلطة لها سلبياتها كما لها من الإيجابيات ولهذه ، وتلك، ما يجعلنا نقبل أن يقال فيه كما يقال عليه. بيد أننا من خلال متابعتنا لهذا الكم الهائل من التناولات اكتشفنا – ويا للأسف - أن هناك دسا، وتلفيقا، وكذبا، وريا، وتدليسا، وحقدا تجاوز كل الأعراف وتخطى كافة الحدود.
 
'''وممن؟ '''
 
:من نفوس مريضة ودور نشر مشبوهة هاجمته باسم الدين، والإسلام من هذه النفوس براء، ومن أقلام مأجورة، حاولت طمس نضالاته كافة، خدمة لأغراض سادتها من إمبرياليين وعنصريين ورجعيين خونة متخاذلين نفعيين ساقطين. ومن حفنة من الدجالين ممن عملوا أو حاولوا تأليهه عندما كان حاضرا، وارتدوا عن ذلك قبل أن يواري جثمانه الطاهر التراب. 
 
ولكل هذا، ولغيره من الأسباب والمبررات وجدنا أنفسنا أمام إعادة نشر '''"شهادة"''' قد لا يكون. بل هي بالتأكيد ليست ردا على هذا '''"الدجل" و "الإفك"''' ولكنها كلمة حق.
 
'''الناشر '''
 
شاءت الظروف، أن أكون الطبيب المعالج للرئيس الراحل [[جمال عبد الناصر]]، منذ عام [[1963]]م وحتى رحيله. وهي مهمة، لا يحسد عليها أحد. إذ مسؤوليتها ضخمة ضخامة الدور السياسي، الذي كانت تقوم به [[مصر]]، في المنطقة العربية وفي العالم الثالث في مرحلة الستينات. ومما زاد في ضخامة تلك المسئولية، الضراوة والتحديات التي كان يواجهها [[جمال عبد الناصر]] في إدارته لدور [[مصر]] التحرري.
..[[رحلتي مع عبد الناصر|تابع القراءة]]

المراجعة الحالية بتاريخ ١٩:٢٠، ١٧ أبريل ٢٠٢٤

مكتبة الموقع
مذكرات نصف قرن من العمل الإسلامي 1945 – 1995م

د. توفيق محمد الشاوي

استهوتني منذ حداثتي أنباء الجهاد لمقاومة العدوان الأجنبي على كثير من أقطارنا وخاصة ما تعلق منها ببطولات الأمير "عبد الكريم الخطابي" في المغرب والأمير "عبد القادر الجزائري" قبله والشهيد "عمر المختار" بعد ذلك، فضلاً عن تضحيات شهداء المقاومة في فلسطين ضد الاحتلال "البريطاني" ... والعدوان "الصهيوني"، وكنت سعيدًا عندما شجعني إخواني على العمل لجميع قضايا شعوب العالم الإسلامي باعتبارها صورًا متعددة لقضية كبرى هي تحرير أمتنا العريقة، ووحدتها ونهضتها حتى أصبح هذا الاتجاه هواية شخصية عندي والتزامًا عقيديًّا إلى طول حياتي...

لتصفح الكتاب اضغط هنا

مكتبة الموقع