الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:كتاب الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
(استبدال الصفحة ب'<center>'''مكتبة الموقع'''</center> '''<center><font color="blue"><font size=5> سنة من عمر مصر</...')
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>


'''<center><font color="blue"><font size=5> [[سنة من عمر مصر]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=5>[[كلمتي للمغفلين]]</font></font></center>'''
'''[[محمد جلال كشك]]'''


[[ملف:غلاف سنة من عمر مصر.jpg|center|350بك|<center><font color="blue"><font size=5> [[سنة من عمر مصر]]</font></font></center>]]
'''الطبعة الثالثة'''
...'''[[سنة من عمر مصر|تابع القراءة]]'''
خطبة الطبعة الثالثة
 
<center><font color="green"><font size=5>بسم الله الرحمن الرحيم</font></font></center>
<center><font color="green"><font size=5>( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين)</font></font></center>
<center><font color="green"><font size=5>الطبعة الثالثة </font></font></center>
'''<center>1409- [[1989]]</center>'''
 
'''الحمد لله يرزق من يشاء بغير حساب....'''
 
ما كان في خاطرنا أن نربح ماليا من الكتابة عن [[عبد الناصر]] وروز فلت وانقلابهما المسمى ب[[ثورة 23 يوليو|ثورة يوليو]] ولكن سبحان من لا يضيع أجر من أحسن عملا فقد انفجر الكتاب في السوق كأنه فيضان النيل قد عاد بعد أن خنقه [[عبد الناصر]] وحدد إقامته خلف السد واندفع الناس يتخاطفونه رغم الصمت التام الذي اعتصمت به الجوقة الناصرية فلم يجرؤ واحد منهم على توجيه كلمة نقد واحدة لحقيقة واحدة من الكتاب ولأجل الحلفان انفرد زلمة الشيخ بسبنا بعد أن سطا على العديد مما كتبناه ولكننا نعرف لماذا كتب ومن ثم نعذره بكل احتقار حتى لو قيل طالب القوت ما تعدى!! ولقد أسعفتهم جبهة ما يزعجها أن يروج كتابي وأن يدور الحديث عنه أسعفتهم بكتاب الست خورشيد فاندفعوا في نقده والاسم أصواتهم وأنا لم أقرا بعد كتاب الست خورشيد فقد انشغلنا في الطلب المتلاحق على كتاب [[ثورة يوليو الأمريكية]]) الذي نفدت طبعته الأولى خلال شهر واحد وداخل [[مصر]] وها هي ذي الطبعة الثانية على وشك  النفاد، ولعلنا نكون قد أصدرنا الطبعة الثالثة عندما يصل هذا الكتاب للقارئ الكريم وما أحلى أن تنفد الطبعات وتنهال الأموال من القارئ ال[[مصر]]ي الكريم دون أن تشتري جهة ما نسخة واحدة من الكتاب فليمت عملاء [[ليبيا]] وكابول بغيظهم خسروا الدنيا والآخرة ورفض الشعب فكرهم ولو بالمجان...
 
ورغم الشوشرة المقصودة بكتاب الست.. غير أني لا أملك إلا أن أبدي دهشتي لموقفهم من كتابها الذي كما تشير التعليقات التي معه والتي ضده أنه قد أكد سلامة تحليلنا السياسي القائل بأن أخر ما كان يشغل بال هؤلاء الرجال هو مواجهة إسرائيل بل إن رجال هذا العهد الناصري وأقاوم نفسي لكيلا أقول العهر الناصري) كانوا حفنة من عباد الشهوات حولوا [[مصر]] وشعبها إلى فريشة لاستبدادهم وشهواتهم فعربدوا وفسقوا كما هو معروف ومتداول وورد بعضة في محاكماتهم حتى نقل عن حسين الشافعي الذي عينه [[عبد الناصر]] رئيسا للمحكمة التي حاكمت وأدانت وسجنت نفس الأشخاص الذين يدافع عنهم الناصريون الآن روي عن الشافعي قوله لما أطلع على خباياهم إن كان ده حصل يبقى اللي جرى لنا من [[اليهود]] شوية علينا لولا أن أسكته [[شمس بدران]] عندما ذكره بأنه وإن لم يشترك في حفلات خورشيد شفيق إلا أنه يسلم من نجاسة العهد.....[[كلمتي للمغفلين|تابع القراءة]]
 
<center>'''[[:تصنيف:مكتبة الدعوة|مكتبة الموقع]]'''</center>

مراجعة ٠٤:٣٩، ١٢ يونيو ٢٠٢١

مكتبة الموقع
كلمتي للمغفلين

محمد جلال كشك

الطبعة الثالثة

خطبة الطبعة الثالثة

بسم الله الرحمن الرحيم
( ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين)
الطبعة الثالثة
1409- 1989

الحمد لله يرزق من يشاء بغير حساب....

ما كان في خاطرنا أن نربح ماليا من الكتابة عن عبد الناصر وروز فلت وانقلابهما المسمى بثورة يوليو ولكن سبحان من لا يضيع أجر من أحسن عملا فقد انفجر الكتاب في السوق كأنه فيضان النيل قد عاد بعد أن خنقه عبد الناصر وحدد إقامته خلف السد واندفع الناس يتخاطفونه رغم الصمت التام الذي اعتصمت به الجوقة الناصرية فلم يجرؤ واحد منهم على توجيه كلمة نقد واحدة لحقيقة واحدة من الكتاب ولأجل الحلفان انفرد زلمة الشيخ بسبنا بعد أن سطا على العديد مما كتبناه ولكننا نعرف لماذا كتب ومن ثم نعذره بكل احتقار حتى لو قيل طالب القوت ما تعدى!! ولقد أسعفتهم جبهة ما يزعجها أن يروج كتابي وأن يدور الحديث عنه أسعفتهم بكتاب الست خورشيد فاندفعوا في نقده والاسم أصواتهم وأنا لم أقرا بعد كتاب الست خورشيد فقد انشغلنا في الطلب المتلاحق على كتاب ثورة يوليو الأمريكية) الذي نفدت طبعته الأولى خلال شهر واحد وداخل مصر وها هي ذي الطبعة الثانية على وشك النفاد، ولعلنا نكون قد أصدرنا الطبعة الثالثة عندما يصل هذا الكتاب للقارئ الكريم وما أحلى أن تنفد الطبعات وتنهال الأموال من القارئ المصري الكريم دون أن تشتري جهة ما نسخة واحدة من الكتاب فليمت عملاء ليبيا وكابول بغيظهم خسروا الدنيا والآخرة ورفض الشعب فكرهم ولو بالمجان...

ورغم الشوشرة المقصودة بكتاب الست.. غير أني لا أملك إلا أن أبدي دهشتي لموقفهم من كتابها الذي كما تشير التعليقات التي معه والتي ضده أنه قد أكد سلامة تحليلنا السياسي القائل بأن أخر ما كان يشغل بال هؤلاء الرجال هو مواجهة إسرائيل بل إن رجال هذا العهد الناصري وأقاوم نفسي لكيلا أقول العهر الناصري) كانوا حفنة من عباد الشهوات حولوا مصر وشعبها إلى فريشة لاستبدادهم وشهواتهم فعربدوا وفسقوا كما هو معروف ومتداول وورد بعضة في محاكماتهم حتى نقل عن حسين الشافعي الذي عينه عبد الناصر رئيسا للمحكمة التي حاكمت وأدانت وسجنت نفس الأشخاص الذين يدافع عنهم الناصريون الآن روي عن الشافعي قوله لما أطلع على خباياهم إن كان ده حصل يبقى اللي جرى لنا من اليهود شوية علينا لولا أن أسكته شمس بدران عندما ذكره بأنه وإن لم يشترك في حفلات خورشيد شفيق إلا أنه يسلم من نجاسة العهد.....تابع القراءة

مكتبة الموقع