الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قاضي حسين يعزي عاكف في زينب الغزالي»
Attea mostafa (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
| (مراجعتان متوسطتان بواسطة نفس المستخدم غير معروضتين) | |||
| سطر ١: | سطر ١: | ||
'''<center> [[قاضي حسين]] يعزي عاكف في [[زينب الغزالي]] </center>''' | '''<center><font color="blue"><font size=5>[[قاضي حسين]] يعزي عاكف في [[زينب الغزالي]]</font></font></center>''' | ||
[[ملف: | |||
[[ملف:المرشد العام يعزي قاضي حسين في وفاة د. علوي.jpg|350px|center|تصغير|<center>أ.[[محمد مهدي عاكف]] الشيخ [[قاضي حسين أحمد]]</center>]] | |||
'''كتب- [[محمد الشريف]] ''' | '''كتب- [[محمد الشريف]] ''' | ||
بعث الشيخ [[قاضي حسين أحمد]] - أمير [[الجماعة الإسلامية]] في [[باكستان]] - ببرقية عزاء إلى الأستاذ | '''بعث''' الشيخ [[قاضي حسين أحمد]] - أمير [[الجماعة الإسلامية]] في [[باكستان]] - ببرقية عزاء إلى الأستاذ [[محمد مهدي عاكف]] - [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]] - للتعزية في فقيدة الدعوة الإسلامية الحاجة [[زينب الغزالي]] . | ||
[[محمد مهدي عاكف]] - [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]] - للتعزية في فقيدة الدعوة الإسلامية الحاجة | |||
[[زينب الغزالي]] . | |||
وأكد حسين في برقيته أنه تلقى نبأ وفاة المناضلة الإسلامية ببالغ الألم، ووصف فقدانها بأنه كان فجيعةً للجماعة الإسلامية قادةً وأعضاءً؛ حيث "انطفأت برحيلها شمعةٌ من شموع الصحوة الإسلامية". | '''وأكد''' حسين في برقيته أنه تلقى نبأ وفاة المناضلة الإسلامية ببالغ الألم، ووصف فقدانها بأنه كان فجيعةً للجماعة الإسلامية قادةً وأعضاءً؛ حيث '''"انطفأت برحيلها شمعةٌ من شموع الصحوة الإسلامية"'''. | ||
وقال أمير [[الجماعة الإسلامية]] في [[باكستان]] إن عزاءنا الوحيد أنها خلَّفت وراءها مئات الآلاف من شموع الإيمان في القلوب المؤمنة؛ إذ بذلت حياتَها في سبيل إقامة شرع الله في الأرض، وكانت رمزًا للتضحية والفداء في سبيل ذلك. | وقال أمير [[الجماعة الإسلامية]] في [[باكستان]] إن عزاءنا الوحيد أنها خلَّفت وراءها مئات الآلاف من شموع الإيمان في القلوب المؤمنة؛ إذ بذلت حياتَها في سبيل إقامة شرع الله في الأرض، وكانت رمزًا للتضحية والفداء في سبيل ذلك. | ||
وأضاف حسين: إننا في حيرة.. أنعزي أهل الفقيدة أم نعزي [[جماعة الإخوان المسلمين]] أم نعزي أمة [[الإسلام]] ؟! ودعا فضيلته للفقيدة بالرحمة، وأن يتقبل الله حسناتها ويسكنها فسيح جناته. | '''وأضاف حسين:''' إننا في حيرة.. أنعزي أهل الفقيدة أم نعزي [[جماعة الإخوان المسلمين]] أم نعزي أمة [[الإسلام]] ؟! ودعا فضيلته للفقيدة بالرحمة، وأن يتقبل الله حسناتها ويسكنها فسيح جناته. | ||
كانت الداعية المجاهدة [[زينب الغزالي]] قد وافتها المنية الأربعاء الماضي 3/8/ [[2005]] م عن عمر ناهز الـ88 عامًا بعد رحلة طويلة قضتها في خدمة الدعوة الإسلامية؛ حيث كانت من الرعيل الأول [[ | '''كانت''' الداعية المجاهدة [[زينب الغزالي]] قد وافتها المنية الأربعاء الماضي 3/8/ [[2005]] م عن عمر ناهز الـ88 عامًا بعد رحلة طويلة قضتها في خدمة الدعوة الإسلامية؛ حيث كانت من [[الرعيل الأول]] ل[[جماعة الإخوان المسلمين]] . | ||
== المصدر == | == المصدر == | ||
*''' | |||
*'''خبر:''' [http://www.ikhwanonline.com/Article.asp?ArtID=13517&SecID=0 قاضي حسين يعزي عاكف في زينب الغزالي] '''[[إخوان أون لاين]]''' | |||
{{روابط زينب الغزالي}} | {{روابط زينب الغزالي}} | ||
[[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | [[تصنيف:تصفح الويكيبيديا]] | ||
[[تصنيف:روابط زينب الغزالي]] | [[تصنيف:روابط زينب الغزالي]] | ||
[[تصنيف:أخبار الجماعة 2005]] | |||
[[تصنيف:12/5/2012]] | |||
[[تصنيف:إخوان أون لاين]] | |||
المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:١٧، ٢٩ مايو ٢٠١٢
كتب- محمد الشريف
بعث الشيخ قاضي حسين أحمد - أمير الجماعة الإسلامية في باكستان - ببرقية عزاء إلى الأستاذ محمد مهدي عاكف - المرشد العام للإخوان المسلمين - للتعزية في فقيدة الدعوة الإسلامية الحاجة زينب الغزالي .
وأكد حسين في برقيته أنه تلقى نبأ وفاة المناضلة الإسلامية ببالغ الألم، ووصف فقدانها بأنه كان فجيعةً للجماعة الإسلامية قادةً وأعضاءً؛ حيث "انطفأت برحيلها شمعةٌ من شموع الصحوة الإسلامية".
وقال أمير الجماعة الإسلامية في باكستان إن عزاءنا الوحيد أنها خلَّفت وراءها مئات الآلاف من شموع الإيمان في القلوب المؤمنة؛ إذ بذلت حياتَها في سبيل إقامة شرع الله في الأرض، وكانت رمزًا للتضحية والفداء في سبيل ذلك.
وأضاف حسين: إننا في حيرة.. أنعزي أهل الفقيدة أم نعزي جماعة الإخوان المسلمين أم نعزي أمة الإسلام ؟! ودعا فضيلته للفقيدة بالرحمة، وأن يتقبل الله حسناتها ويسكنها فسيح جناته.
كانت الداعية المجاهدة زينب الغزالي قد وافتها المنية الأربعاء الماضي 3/8/ 2005 م عن عمر ناهز الـ88 عامًا بعد رحلة طويلة قضتها في خدمة الدعوة الإسلامية؛ حيث كانت من الرعيل الأول لجماعة الإخوان المسلمين .