الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث معاصرة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
(١٧ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>'''


'''<center><font color="blue"><font size=5>[[الإخوان وتفجيرات الحسين 2009]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue" size=5>[[آيات الرحمن في مصارع الطغاة]]</font></center>'''
اتسمت فترة التسعينيات في مصر بالصراع بين النظام والجماعة الإسلامية والحركات المتشددة، مما أوقع ضحايا كثيرين من أبناء الشعب المصري والأجانب بسبب عمليات العنف التي انتهجتها الجماعة الإسلامية ورد عليها بعنف النظام المصري.


وحادث تفجير الحسين ما هو إلا ضمن سلسة من العنف الذي لم يتوقف إلا بمراجعات الجماعة الإسلامية واتفاقها مع النظام المصري.
من السنن الإلهية ان الظلم مهما طال امده واسودت لياليه وطالت اذرعه واشتد فساده وانتشر في ربوع الارض حتي يضرع المظلمون الي ربهم يقولون اما لهذا الليل من اخر ويتساءلون متي تنقشع  هذه الظلمة وينبلج فجر العدل : فان الله تعالى لا بد أن يأخذ الظالم ولو بعد حين، وقد  جرت عادته في خلقه أنه سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل، ونهاية الظالمين أليمة  والمتأمل في سيرهم في القرآن الكريم يجد في مصارعهم عبرة وعظة ولا يبالي الله في أي واد يهلكون ويخزيهم في الحياة الدنيا.


وإن كانت بعض الشهواد تؤكد أن هذا الحادث لم يكن فيه بصمات الجماعة الإسلامية ويبدوا أنها أيادي خفية كانت تسعى لزيادة اشتعال الأوضاع في مصر. '''[[الإخوان وتفجيرات الحسين 2009|تابع القراءة]]'''
ولقد حفل تاريخ الجبابرة والظالمين بالعديد من الأسماء التي سجلها التاريخ في صفحاته لتكون للأمم والشعوب دروسا وعبرا لمن يتعظ أو يفهم ليعتبر.
 
'''[[آيات الرحمن في مصارع الطغاة|تابع القراءة]]'''

مراجعة ١٩:٠١، ١٧ أبريل ٢٠٢٤

أحداث معاصرة
آيات الرحمن في مصارع الطغاة

من السنن الإلهية ان الظلم مهما طال امده واسودت لياليه وطالت اذرعه واشتد فساده وانتشر في ربوع الارض حتي يضرع المظلمون الي ربهم يقولون اما لهذا الليل من اخر ويتساءلون متي تنقشع هذه الظلمة وينبلج فجر العدل : فان الله تعالى لا بد أن يأخذ الظالم ولو بعد حين، وقد جرت عادته في خلقه أنه سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل، ونهاية الظالمين أليمة والمتأمل في سيرهم في القرآن الكريم يجد في مصارعهم عبرة وعظة ولا يبالي الله في أي واد يهلكون ويخزيهم في الحياة الدنيا.

ولقد حفل تاريخ الجبابرة والظالمين بالعديد من الأسماء التي سجلها التاريخ في صفحاته لتكون للأمم والشعوب دروسا وعبرا لمن يتعظ أو يفهم ليعتبر.

تابع القراءة