الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:أحداث معاصرة»
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ١: | سطر ١: | ||
'''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>''' | '''<center>[[:تصنيف:أحداث معاصرة|أحداث معاصرة]]</center>''' | ||
'''<center><font color="blue"><font size=5>[[ | '''<center><font color="blue"><font size=5>[[بريطانيا تكذب عسكر مصر بعمالة الإخوان لها]]</font></font></center>''' | ||
'''[[إخوان ويكي]]''' | '''[[إخوان ويكي]]''' | ||
بين الفنية والأخرى تتضح الحقائق وتظهر الصورة التي يعمد عسكر [[مصر]] وأتباعهم وحكام [[الإمارات]] و[[السعودية]] طمسها في محاولة لتشوية – قل القضاء - جماعة [[الإخوان المسلمين]] أكبر الحركات الإسلامية السنية في العالم وأكثرها تأثيرا وانتشارا. | |||
فوفق الخطة التي وضعت في عهد [[جمال عبد الناصر]] واتضحت معالمها – ونشرها موقع [[إخوان ويكي]] تحت عنوان حتى يتذكر قومنا - العمل على طمس التاريخ الإسلامي الذي يربي الأجيال على محاربة الطغاة والمستبدين وعدم التبعية للأخرين، وإلصاق تهمة عمالة [[الإخوان]] لبريطانيا وللغرب. | |||
بدأ هذا الأمر [[عبد الناصر]] حينما أصدر قرارا بحل [[الإخوان المسلمين]] في 15 [[يناير]] [[1954]]م بتهمة الاتصال بالإنجليز وعمالة [[الإخوان]] لهم، وهي التهم التي ظل عسكر [[مصر]] يرددونها من أجل تشوية [[الإخوان المسلمين]] بل والعمل على وصفها ب[[الجماعة]] الإرهابية والتي لم يستجب لها من الحكومات الغربية أحد. | |||
لقد حاولت المراكز التابعة للعسكر ولحكام [[الإمارات]] و[[السعودية]] وإعلامهم العمل على وصم [[الإخوان]] بالعمالة للغرب تارة لبريطانيا وأخرى لألمانيا وثالثة لأمريكا إلا أن دراستهم ومعلوماتهم لا تستند لدليل مادى وحقيقي قوي ، بل على العكس بين الحين والأخر تظهر وثائق ومعلومات وخفايا تكذب عسكر [[مصر]] ومراكز أبحاثهم بل وتكشف أنهم هم العملاء وليس [[الإخوان المسلمين]]. | |||
حقائق دامغة | |||
كتب الباحث الغربي مارتين فرامبتون '''" (Martyn Frampton)"''' في كتابه [[الإخوان المسلمون]] والغرب.. تاريخ من العداء والمشاركة | |||
'''حيث يقول:''' | |||
:جماعة [[الإخوان المسلمين]] معادية حتمًا للغرب، ويعود ذلك للظروف السياسية التي ظهرت فيها الحركة باعتبارها حركة معادية للاستعمار البريطاني والغرب الذي طالما اتهمته الجماعة بالتسبب في ضياع دولة [[فلسطين]] وإسقاط الخلافة العثمانية...'''[[بريطانيا تكذب عسكر مصر بعمالة الإخوان لها|تابع القراءة]]''' |
مراجعة ٠٦:٣٨، ٢٧ مايو ٢٠٢٣
بين الفنية والأخرى تتضح الحقائق وتظهر الصورة التي يعمد عسكر مصر وأتباعهم وحكام الإمارات والسعودية طمسها في محاولة لتشوية – قل القضاء - جماعة الإخوان المسلمين أكبر الحركات الإسلامية السنية في العالم وأكثرها تأثيرا وانتشارا.
فوفق الخطة التي وضعت في عهد جمال عبد الناصر واتضحت معالمها – ونشرها موقع إخوان ويكي تحت عنوان حتى يتذكر قومنا - العمل على طمس التاريخ الإسلامي الذي يربي الأجيال على محاربة الطغاة والمستبدين وعدم التبعية للأخرين، وإلصاق تهمة عمالة الإخوان لبريطانيا وللغرب.
بدأ هذا الأمر عبد الناصر حينما أصدر قرارا بحل الإخوان المسلمين في 15 يناير 1954م بتهمة الاتصال بالإنجليز وعمالة الإخوان لهم، وهي التهم التي ظل عسكر مصر يرددونها من أجل تشوية الإخوان المسلمين بل والعمل على وصفها بالجماعة الإرهابية والتي لم يستجب لها من الحكومات الغربية أحد.
لقد حاولت المراكز التابعة للعسكر ولحكام الإمارات والسعودية وإعلامهم العمل على وصم الإخوان بالعمالة للغرب تارة لبريطانيا وأخرى لألمانيا وثالثة لأمريكا إلا أن دراستهم ومعلوماتهم لا تستند لدليل مادى وحقيقي قوي ، بل على العكس بين الحين والأخر تظهر وثائق ومعلومات وخفايا تكذب عسكر مصر ومراكز أبحاثهم بل وتكشف أنهم هم العملاء وليس الإخوان المسلمين.
حقائق دامغة
كتب الباحث الغربي مارتين فرامبتون " (Martyn Frampton)" في كتابه الإخوان المسلمون والغرب.. تاريخ من العداء والمشاركة
حيث يقول:
- جماعة الإخوان المسلمين معادية حتمًا للغرب، ويعود ذلك للظروف السياسية التي ظهرت فيها الحركة باعتبارها حركة معادية للاستعمار البريطاني والغرب الذي طالما اتهمته الجماعة بالتسبب في ضياع دولة فلسطين وإسقاط الخلافة العثمانية...تابع القراءة