الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الهادي أوانج»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(مراجعة متوسطة واحدة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ٢: سطر ٢:




[[صورة:عبد الهادي أوانج.jpg|تصغير|180بك|<center>عبد الهادي بن الحاج أوانج رئيس الحزب الإسلامي ب[[ماليزيا]]</center>]]
[[صورة:عبد الهادي أوانج.jpg|تصغير|180بك|<center>[[عبد الهادي أوانج]] رئيس الحزب الإسلامي ب[[ماليزيا]]</center>]]


عبد الهادي بن الحاج أوانج رئيس الحزب الإسلامي ب[[ماليزيا]] وهو أيضًا نائب رئيس حكومة ولاية ترناكو في [[ماليزيا]] و أحد مؤسسي الحزب في ستينيات القرن الماضي،
عبد الهادي بن الحاج أوانج رئيس الحزب الإسلامي ب[[ماليزيا]] وهو أيضًا نائب رئيس حكومة ولاية ترناكو في [[ماليزيا]] و أحد مؤسسي الحزب في ستينيات القرن الماضي،


تلقى تعليمه في [[المملكة العربية السعودية]] ثم انتقل إلى [[مصر]]؛ حيث تعرَّف على [[جماعة الإخوان المسلمين]]، بقي في [[مصر]] عامين فقط  [[1974]]م و[[1975]]م؛ حيث كان  يدرس دراسات عليا في قسم [[السياسة]] الشرعية بجامعة [[الأزهر]]، وقتها كان [[الإخوان]] في السجون وغير مسموح لهم بالعمل، ولم يلتقي في [[مصر]] إلا ببعض الشباب من [[العراق]] و[[سوريا]].
تلقى تعليمه في [[المملكة العربية السعودية]] ثم انتقل إلى [[مصر]]؛ حيث تعرَّف على [[جماعة الإخوان المسلمين]]، بقي في [[مصر]] عامين فقط  [[1974]]م و[[1975]]م؛  
 
حيث كان  يدرس دراسات عليا في قسم [[السياسة]] الشرعية بجامعة [[الأزهر]]، وقتها كان [[الإخوان]] في السجون وغير مسموح لهم بالعمل، ولم يلتقي في [[مصر]] إلا ببعض الشباب من [[العراق]] و[[سوريا]].


وبعد عودته إلى [[ماليزيا]] واصل عمله في الحزب الإسلامي مستفيدًا مما تلقاه في مدرسة [[الإخوان المسلمين]] التي يرى أنها مدرسةٌ تربويةٌ شاملة كما أصرَّ أن يصفها.
وبعد عودته إلى [[ماليزيا]] واصل عمله في الحزب الإسلامي مستفيدًا مما تلقاه في مدرسة [[الإخوان المسلمين]] التي يرى أنها مدرسةٌ تربويةٌ شاملة كما أصرَّ أن يصفها.


== علاقته بالتيار الإسلامي الوسطي ==
== علاقته بالتيار الإسلامي الوسطي ==
سطر ١٧: سطر ١٨:
:"أعتقد أنَّ الذي وضع قدمي على طريق الدعوة كانت '''"[[رسالة التعاليم]]"''' التي تُرجمت إلى اللغة الماليزية، وقد قرأتُ هذه الرسالة عندما كنتُ في المرحلة الثانوية، وعرفت [[جماعة الإخوان المسلمين]] كحركةٍ إصلاحية وتجديدية في هذا العصر، ولما نويتُ أن أذهب إلى الخارج وتحديدًا للسعودية نصحني قادة الحزب الإسلامي بأنني لا بد أن أتعلم من هذه الحركة، وهناك ب[[السعودية]] التقيت بشخصيات من علماء [[الإخوان]] ودعاتهم منهم الشيخ [[محمد محمود الصواف]] من [[العراق]]، والدكتور [[محمد السيد الوكيل]] من [[مصر]] وكذلك الشيخ [[سعيد حوى]] من [[سوريا]] وغيرهم كثيرون."
:"أعتقد أنَّ الذي وضع قدمي على طريق الدعوة كانت '''"[[رسالة التعاليم]]"''' التي تُرجمت إلى اللغة الماليزية، وقد قرأتُ هذه الرسالة عندما كنتُ في المرحلة الثانوية، وعرفت [[جماعة الإخوان المسلمين]] كحركةٍ إصلاحية وتجديدية في هذا العصر، ولما نويتُ أن أذهب إلى الخارج وتحديدًا للسعودية نصحني قادة الحزب الإسلامي بأنني لا بد أن أتعلم من هذه الحركة، وهناك ب[[السعودية]] التقيت بشخصيات من علماء [[الإخوان]] ودعاتهم منهم الشيخ [[محمد محمود الصواف]] من [[العراق]]، والدكتور [[محمد السيد الوكيل]] من [[مصر]] وكذلك الشيخ [[سعيد حوى]] من [[سوريا]] وغيرهم كثيرون."


'''المصدر : [[إخوان أون لاين]]'''
==المصدر==
*[http://www.ikhwanonline.com/new/Default1.aspx عبد الهادي أوانج]'''موقع:[[إخوان أون لاين]]'''


  {{بذرة أعلام الحركة الإسلامية}}
  {{بذرة أعلام الحركة الإسلامية}}

المراجعة الحالية بتاريخ ٠٧:٠٨، ١٥ أكتوبر ٢٠١٢

عبد الهادي أوانج


عبد الهادي أوانج رئيس الحزب الإسلامي بماليزيا

عبد الهادي بن الحاج أوانج رئيس الحزب الإسلامي بماليزيا وهو أيضًا نائب رئيس حكومة ولاية ترناكو في ماليزيا و أحد مؤسسي الحزب في ستينيات القرن الماضي،

تلقى تعليمه في المملكة العربية السعودية ثم انتقل إلى مصر؛ حيث تعرَّف على جماعة الإخوان المسلمين، بقي في مصر عامين فقط 1974م و1975م؛

حيث كان يدرس دراسات عليا في قسم السياسة الشرعية بجامعة الأزهر، وقتها كان الإخوان في السجون وغير مسموح لهم بالعمل، ولم يلتقي في مصر إلا ببعض الشباب من العراق وسوريا.

وبعد عودته إلى ماليزيا واصل عمله في الحزب الإسلامي مستفيدًا مما تلقاه في مدرسة الإخوان المسلمين التي يرى أنها مدرسةٌ تربويةٌ شاملة كما أصرَّ أن يصفها.

علاقته بالتيار الإسلامي الوسطي

يقول عبد الهادي عن ذلك

"أعتقد أنَّ الذي وضع قدمي على طريق الدعوة كانت "رسالة التعاليم" التي تُرجمت إلى اللغة الماليزية، وقد قرأتُ هذه الرسالة عندما كنتُ في المرحلة الثانوية، وعرفت جماعة الإخوان المسلمين كحركةٍ إصلاحية وتجديدية في هذا العصر، ولما نويتُ أن أذهب إلى الخارج وتحديدًا للسعودية نصحني قادة الحزب الإسلامي بأنني لا بد أن أتعلم من هذه الحركة، وهناك بالسعودية التقيت بشخصيات من علماء الإخوان ودعاتهم منهم الشيخ محمد محمود الصواف من العراق، والدكتور محمد السيد الوكيل من مصر وكذلك الشيخ سعيد حوى من سوريا وغيرهم كثيرون."

المصدر