2003

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث

وفيات عام 2003 م

و انتقل إلى رحمة الله ليلة الإثنين 08 ديسمبر 2003 م الموافق لـ 14 شوال 1424 هـ، وقد كان لهذا النبأ وقع أليم على نفوس كل الجزائريين، ووفاته مصاب كبير وخسارة فادحة للجزائر، التي فقدت في ذات السنة فضيلة الشيخ محفوظ نحناح رحمة الله عليهما...تابع المزيد عن الشخصية


رحل الدكتور ابراهيم المقادمة ' ابا احمد ' بعد ان نالت منه صواريخ الحقد و الغدر صباح السبت 8-3-2003 إثر قصف مروحيات صهيونية لسيارته التي كان بداخلها مع ثلاثة من مرافقيه قبل ان يحقق حلمه برؤية فلسطين من بحرها إلي نهرها حرة ..اسلامية ينعم اهلها بالامن و الامان في ظل شرع الله...تابع المزيد عن الشخصية


و استشهد القائد الفذ يوم الخميس 21-8-2003 في قصف همجي من قوات الاحتلال لسيارته مع اثنين من مرافقيه في مدينة غزة ...تابع المزيد عن الشخصية


وظل رحمه الله على هذا الدرب؛ درب العلم والتربية والجهاد إلى أن توفاه الله في الثالث عشر من تموز 2003، ودفن في اليوم التالي بإحدى مقاطعات جنوب الفليبين. وقد تأخر الإعلان عن وفاته حوالي أسبوعين حتى لا يؤثر هذا الإعلان على محادثات كان يتم الاتفاق بشأنها بين الحكومة الفليبينية وجبهة تحرير مورو الإسلامية...تابع المزيد عن الشخصية


قصفت الطائرات الصهيونية أربعة صواريخ على سيارة الشهيدين بالقرب من مفترق البريج مما أدّى إلى استشهادهم و إصابة عددٍ آخر من المواطنين بجروح .و شيّع آلاف من أبناء شعبنا الفلسطيني الشهيدين إلى مقبرة الشهداء في مخيم البريج ...تابع المزيد عن الشخصية


ففي يوم الجمعة 14 من شعبان لعام 1424، الموافق 19 أكتوبر 2003 فقدنا قطعة من قلبنا الأستاذ المجاهد عز العرب فؤاد –رحمة الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته...تابع المزيد عن الشخصية


لقد لقي هذا الرجل الكبير الكثير من العنت في حياته الحافلة بألوان الجهاد، وفي سائر المجالات، وابتلي في جسمه وصحته، وعلتْ سنّه، دون أن تهن له عزيمة، أو تُفَلَّ له إرادة، فينصرف عمّا عاهد الله عليه، إلى أن لقي ربَّه راضياً مرضياً يوم الأحد، التاسع عشر من تشرين الأول المنصرم، عن عمر ناهز الثامنة والسبعين، بعد أن قضى أكثر من شهر في المستشفى، إثر سقوطه في منزله، وتهشّم أربعة من أضلاعه، تسببت في نزيف داخلي...تابع المزيد عن الشخصية


كان رحمه الله قد قاسى المرض الخطير أكثر من سنة، حيث استقر في دمه وعظامه، ولكنه كان صابراً لا يشكو، وقد ذهب إلى فرنسا للعلاج، وبعد ثلاثة أشهر عاد إلى وطنه لتقرير الأطباء استحالة العلاج، فكانت وفاته بين أهله وإخوانه الذين يحبهم ويحبونه يوم 19-6-2003م ، وبعد وفاته خلفه الأخ أبوجرة سلطاني...تابع المزيد عن الشخصية