الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:مقالة مختارة»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٤١ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''<center> [[الإسراء والمعراج المعجزة الكَونيَّة الحِسيَّة الكُبرى]]</center>'''
'''<center> [[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين]]</center>'''


'''بقلم: فضيلة الشيخ/ [[محمد عبد الله الخطيب]] من علماء [[الأَزهر الشريف]]'''
'''الأستاذ [[صالح عشماوي]] – الوكيل العام [[للإخوان المسلمين]] - يكتب لبيك فلسطين'''


لقد كانت رحلة الإسراء والمعراج إعلانًا عالميًّا بين أهل الأرض والسماء بأن خاتمَ النبيين محمدًا-صلى الله عليه وسلم- نبيُّ القبلتين وإمامُ المشرقَين والمغربَين، ووارثُ الأنبياء قبله، وقدوةُ الأجيال بعده.
[[ملف:الأستاذ-صالح-عشماوي-02.jpg|تصغير|<center>الأستاذ [[صالح عشماوي]]</center>]]
 
لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ف[[فلسطين]] هي القبلة الأولى، ومقر [[المسجد الأقصي]] الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...'''[[الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين|تابع القراءة]]'''
وتبدأُ هذه الرحلة بقوله تعالى ﴿'''سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ'''﴾ (الإسراء: من الآية1) كما أنه في أعلى المقامات يقول عنه الحقُّ سبحانه ﴿فَأَوْحَى إِلَى عَبْدِهِ مَا أَوْحَى﴾ (النجم:10)، فالبداية تسبيحُ وتنزيهُ الله، وحمدُه، وشكرُ نعمه وآلائه، وتسبيحُ الله ألْيَقُ صفة تتناسب مع جوِّ الإسراء، وأعظم صفة بين العبد وربه، كما ذكر صفة العبودية في مقام الإسراء والعروج إلى الدرجات التي لم يبلُغْها بشر؛ لتظل هذه الصفة قائمةً، ولا يلتبس مقام العبودية بأي مقام آخر....'''[[الإسراء والمعراج المعجزة الكَونيَّة الحِسيَّة الكُبرى|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ٢١:٥٤، ٢٤ فبراير ٢٠١٢

الأستاذ عشماوي يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي – الوكيل العام للإخوان المسلمين - يكتب لبيك فلسطين

الأستاذ صالح عشماوي

لست أعلم قضية امتزجت فيها الدوافع الدينية بالعوامل الوطنية مثل قضية فلسطين، فهي قضية وطن ودين ففلسطين هي القبلة الأولى، ومقر المسجد الأقصي الذي بارك الله حوله، وسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعراجه إلى الملأ الأعلى، إلى سدرة المنتهى حيث رأى من آيات ربه الكبرى...تابع القراءة