الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:شخصيات»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
(٢١ مراجعة متوسطة بواسطة نفس المستخدم غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''
'''[[:تصنيف:أعلام الحركة الإسلامية|أعلام الحركة الإسلامية]]'''


'''<center><font color="blue"><font size=5>[[عدنان عبدالحافظ مسودة|عدنان عبد الحافظ مسودة أحد مؤسسي حركة المقاومة الإسلامية "حماس"]]</font></font></center>'''
'''<center><font color="blue"><font size=5> [[أحمد مصطفى القضاة|الدكتور أحمد مصطفى علي القضاة النائب الأردني المجاهد]]</font></font></center>'''




[[ملف:عدنان-مسودة.3.jpg|180بك|تصغير|<center>الدكتور [[عدنان عبدالحافظ مسودة]]</center>]]
[[ملف:أحمد-القضاة.2.jpg|160بك|تصغير|<center>الدكتور [[أحمد مصطفى القضاة]]</center>]]
'''[[إخوان ويكي]]'''


الدكتور عدنان عبد الحافظ مسودي، مواليد مدينة الخليل جنوب الضفة المحتلة عام [[1940]] حاصل على شهادة الدكتوراه في الطب تخصص '''"أنف وأذن وحنجرة"''' من جامعه دمشق في [[سوريا]]، وتنقل للعمل بين [[سوريا]] و[[الأردن]] و[[فلسطين]].
لقد خلق الله العباد وجعل بينهم تعاون لتستمر الحياة، بل جعل قضاء حوائج الناس والإحسان إليهم من أعظم أعمال البر، فقد فضل أهل العلم الأعمال ذات النفع المتعدي إلى الآخرين على النفع الخاص، وهو ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: '''"مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ" (صحيح مسلم)'''.


عمل طبيبا لمدة عام في مستشفيات إربد في المملكة الهاشمية الأردنية، ثم عاد عام [[1970]]م إلى مسقط رأسه مدينة خليل الرحمن، ثم عمل في دائرة الصحة بمستشفى الأميرة علياء في مدينة الخليل، وترأس الهيئة الإدارية للجمعية الخيرية الإسلامية للأيتام مدينة الخليل في بداية السبعينات، وشغل عضوية نقابة الأطباء فرع الخليل، وكذلك عضوية نقابة الأطباء في القدس المحتلة.
والنائب الدكتور أحمد مصطفى القضاة كان واحدا ممن اصطفاهم الله سبحانه لقضاء حوائج الناس والوقوف بجوارهم وتخفيف ألمهم.


وقد عمل في هذا المجال لأكثر من 40 سنه واستخدم عيادته الطبية في حي باب الزاوية لهذا الغرض منذ سنوات طويلة، وقد كان يداوي مرضاه ويلتحق بالعمل في مشافي الخليل والتي منها مستشفى عالية والأهلي والميزا؛ انتمى لجماعه [[الإخوان المسلمين]] منذ مراحل شبابه الأولى وظل ملتزمًا بهذه الحركة العملاقة حتى نهاية الثمانينات، وما إن انطلقت حركة المقاومة الإسلامية '''"[[حماس]]"''' حتى برز كأحد قيادييها، وقد ساهم رحمة الله في صياغة ميثاقها مع العديد من القادة السياسيين للحركة.
ولد أحمد مصطفى علي الحسين القضاة '''(أبو عباده)''' في عشيرة القضاة ببلدة عين جنة بمحافظة عجلون ب[[الأردن]] 1 [[يناير]] عام [[1956]]م فحقظ القرآن صغيرا والتحق بمراحل التعليم، حتى حصل على أطروحة الدكتوراه في الفقه المقارن: عام [[1994]]م في كلية الشريعة والقانون بجامعه أم درمان الإسلامية بدولة [[السودان]].


في صفوف [[الإخوان]]
عمل مفتيا وخطيبا وواعظا وإمام حيث مارس الخطابة في مختلف مساجد المحافظة والمحافظات الأخرى.


انتمى للإخوان مبكرا عام [[1956]]، سالكا درب أبيه الشيخ عبد الحافظ أحد مؤسسي حركة [[الإخوان المسلمين]] في الخليل، وخلال دراسته في كلية الطب بجامعة دمشق التحق بصفوف جماعة [[الإخوان المسلمين]]، والتقى مرشد [[الإخوان]] في [[سوريا]] الدكتور [[مصطفى السباعي]]، وعند عودته لأرض الوطن عكف الشيخ عدنان مسودة على نشر فكر [[الإخوان المسلمين]] وتأسيس المحاضن التربوية له...'''[[عدنان عبدالحافظ مسودة|تابع القراءة]]'''
تتميز الدكتور بوسطيته ومصداقيته بين أوساط المجتمع، فهو كمنارة علم وفقه، كما أنه موسوعة دينية وتاريخية وجغرافية وثقافية وسياسية واجتماعية.
 
ويعتبر مرجعا لأمور الدين والفقه والإفتاء وكان يفتي لمن قصده من أبناء الوطن لأنه يعتبر مدرسة وموسوعة في العلم. يجمع من خلال خبراته في القانون والإدارة ولجان التحكيم في المحاكم الشرعية الأردنية ولجان الصلح العشائري والخطابة والتدريس والإفتاء والإرشاد...'''[[أحمد مصطفى القضاة|تابع القراءة]]'''

مراجعة ٠٠:٣٨، ٢٢ يناير ٢٠٢٢

أعلام الحركة الإسلامية

الدكتور أحمد مصطفى علي القضاة النائب الأردني المجاهد


إخوان ويكي

لقد خلق الله العباد وجعل بينهم تعاون لتستمر الحياة، بل جعل قضاء حوائج الناس والإحسان إليهم من أعظم أعمال البر، فقد فضل أهل العلم الأعمال ذات النفع المتعدي إلى الآخرين على النفع الخاص، وهو ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم بقوله: "مَن نَفَّسَ عن مُؤْمِنٍ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنْيَا، نَفَّسَ اللَّهُ عنْه كُرْبَةً مِن كُرَبِ يَومِ القِيَامَةِ، وَمَن يَسَّرَ علَى مُعْسِرٍ، يَسَّرَ اللَّهُ عليه في الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ" (صحيح مسلم).

والنائب الدكتور أحمد مصطفى القضاة كان واحدا ممن اصطفاهم الله سبحانه لقضاء حوائج الناس والوقوف بجوارهم وتخفيف ألمهم.

ولد أحمد مصطفى علي الحسين القضاة (أبو عباده) في عشيرة القضاة ببلدة عين جنة بمحافظة عجلون بالأردن 1 يناير عام 1956م فحقظ القرآن صغيرا والتحق بمراحل التعليم، حتى حصل على أطروحة الدكتوراه في الفقه المقارن: عام 1994م في كلية الشريعة والقانون بجامعه أم درمان الإسلامية بدولة السودان.

عمل مفتيا وخطيبا وواعظا وإمام حيث مارس الخطابة في مختلف مساجد المحافظة والمحافظات الأخرى.

تتميز الدكتور بوسطيته ومصداقيته بين أوساط المجتمع، فهو كمنارة علم وفقه، كما أنه موسوعة دينية وتاريخية وجغرافية وثقافية وسياسية واجتماعية.

ويعتبر مرجعا لأمور الدين والفقه والإفتاء وكان يفتي لمن قصده من أبناء الوطن لأنه يعتبر مدرسة وموسوعة في العلم. يجمع من خلال خبراته في القانون والإدارة ولجان التحكيم في المحاكم الشرعية الأردنية ولجان الصلح العشائري والخطابة والتدريس والإفتاء والإرشاد...تابع القراءة