حقيقة ما جرى سنة 2007 في لبنان

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
حقيقة ما يجري في لبنان
Lebmapar.gif

إن الذي يجري في (لبنان) ليس بين فريق تابع (لأمريكا) ويتبنى مشاريعها في المنطقه وخصوصا في(لبنان) , وفريق أخريقف ضدها وضد مشاريعها, وليس صراع بين أكثريه وأقليه, وليس بين(شيعه وسُنه أو بين مسلمين أو مسيحيين) , وهو ليس بين من يتبنى المقاومه وبين من يقف ضد المقاومه , وليس بين الحق والباطل , وإنما هو في الأساس صراع بين فريقين فيهما خليط من جميع الطوائف من (سنه وشيعه ودروز وموارنه)وكل فريق له أجندته وحساباته الخاصه يُريد أن يُصفيها مع الفريق الأخر,

(فالفريق الأول) يتكون من الخلطه التاليه .....

(مجموعةالحريري والتي يُطلق عليها (فريق14 أذار)وتتكون من المسيحيين الموارنه,وبما عُرف بإجتماع (قرنة شهوان) نسبة للمنطقه التي عُقد فيها هذا الإجتماع....

ومنهم (سمير جعجع بطل مجازر صبرا وشاتيلا) وعصابته من القتله المُلطخه أيديهم بدماء الفلسطينيين واللبنانيين من أمثال( أنطوان زهره)الذي يُسمى (أنطوان البرباره) الذي كان يذبح على الهويه على (حاجز البرباره )الشهير في مدخل (طرابلس) من جهة (البترون)والذي كان سببا بإختفاء كثير من الفلسطينيين واللبنانيين والذين لايُعرف مصيرهم للأن .....

ومنهم(جورج عدوان) من القتله على( كوع الكحاله) وأحد مجرمي (مجازر صبرا وشاتيلا وعين الحلوه والميه ميه) بعد خروج اليهود من لبنان في عام 1983 بعد الإجتياح .....

ومنهم (فارس سعيد)الحاقد وممن شاركوا بقتل وتشريد (مخيم الضبيه والكرنتينا والمسلخ) .....

ومنهم (أل الجميل) الذين زرعوا الموت والهلاك في (لبنان) وأشعلواالنارفيه منذأربعين عاما تقريبا والتي لم تنطفيء للآن وحزبهم الشيطاني (الكتائب)الذي كان رأس الحربه للإجرام بداية من (مذبحة كوع الكحاله) عام 1968الذي راح ضحيتها العشرات من الفلسطينيين واللبنانيين عندما أطلقواالنارعلى جنازة(أول شهيد لبناني)سقط وهويُقاتل في صفوف الثوره الفلسطينيه (فتح )وإسمه(الملازم سعيد هواش)حيث خرجت عشرات الألوف من الشعب اللبناني والفلسطيني لوداعه, ومرورا في جريمة (باص الدكوانه) حيث تم قتل جميع ركابه من الفلسطينيين العائدين لمخيمهم(مخيم تل الزعتر),حيث أن هذه الجريمه البشعه كانت الشراره التي اشعلت نيران الحرب الأهليه , ومروراً بمجزرة( تل الزعتروصبرا وشاتيلا)وكل المجازر التي إرتكبت بحق الشعب الفلسطيني واللبناني .....

وتضم هذه المجموعه أيضا المجرم المدعو(ابوأرز) وإسمه الحقيقي (إيتان صقر)وهو(رجل دين ماروني)وعصابته الإجراميه كانت تسمى(حُراس الأرز) والذي كان يُصدرالفتاوى الدينييه بذبح الفلسطينيين واللبنانيين المتعاونيين معهم, وكان يُنادي بحرب صلبييه, والذي دعى قبل أشهر قليله إلى إقتلاع الفلسطينيين وتشريدهم من مخيماتهم ووصفهم بالقتله والحُثاله, و(أبوأرز)هذا كان يُمثل بجثث الفلسطينيين ويسحلهم بالشوارع مُدعيا بأن المسيح يأمره بذلك والمسيح منه براء.....

ومنهم أيضاً (غسان تويني)الحاقد على كل ما هوعربي ومسلم وفلسطيني..... ومنهم أيضاً(وليد حنبلاط)الذي هوكل يوم في حال ولديه ثأرمع السوريين حيث يتهمهم بإغتيال والده(كمال جنبلاط).

أما الفريق الثاني بقيادة(حسن نصرالله) الشيعي فإنه يتكون من الخلطه التاليه ..... (حركة أمل الشيعيه )بقيادة (نبيه بري) الذي إرتكب مذابح بحق الشعب الفلسطيني, والتي لاتقل إجراما عن جرائم(حزب الكتائب) و(أبو أرز), فمجازرالمخيمات تشهدعلى ذلك وهذه المخيمات هي(الرشيديه والبرج الشمالي ومخيمات الجنوب) التي إرتكبت فيهاهذه المجازر بقيادة أحد المجرمين التابعين لعصابته المقبور (داوود داوود) ومجازرمخيمات بيروت(برج البراجنه وصبرا وشاتيلا) بقيادة(عقل حميه) الذي إنشق عنه فيما بعد, وكان سبب إنشقاقه كما قال لي شخصيا عندماإلتقيته في طهران عام 1990(وذلك قبل أن نكتشف حقيقة الثوره الإيرانيه) بأنه إكتشف أن(نبيه بري) يُنفذ(أجنده اسرائيليه) في لبنان, وأن مذابح المخيمات من عام 1984-1987هي أكبر شاهد على هذه الأجنده, وإنه أصيب بصحوة ضمير عندما وجه له(نبيه بري)الأوامر بحرق المخيمات الفلسطينيه بمن فيها من أطفال ونساء وشيوخ ومقاتلين ببنزين الطائرات التي أحضرها( بتنكات) ضخمه إلى أطراف المخيمات فرفض تنفيذ الأوامر, مما جعل( نبيه بري) يتراجع عن إرتكاب هذه الجريمه التي تعبرعن(العقيده التلموديه)التي يحملها هذا المجرم, والذي ظهر في لبنان بشكل مفاجيء بعد إختفاء (الإمام الصدر) ولعله يكون شريك بهذا الإختفاء.....

ومن هذا الفريق أيضاً(الحزب القومي السوري الإجتماعي)الذي شارك في حصار المخيمات بحجة قتال(العرفاتيين نسبة لياسر عرفات ) وجماعته..... وأيضاً عصابة(عاصم قانصوه مسؤول حزب البعث السوري )الذي شارك في ذبح الفلسطينيين مع (حركة أمل الشيعيه).....

ومنهم كذلك (ناصر قنديل)الشيعي الحاقد على كل مسلم سني وعلى كل فلسطيني, وكيف كان يُزاود على الجميع الذي كان يقول أن( المُخيمات جُزرأمنيه) يجب إقتحامها ونزع سلاحها, فيريدأن يُكرر(مذابح صبرا وشاتيلا) وباقي المخيمات .....

ومن هذا الفريق أيضا(عصابة الأحباش)مجموعة الرجل الغامض المُحرف لكتاب الله ولعله يهودي المدعو(عبد الله الهرري الحبشي )والذي يدعو لعدم محاربة (الكيان اليهودي) وهذه المجموعه تدعي بأنها سنيه .....

ولوكان المقبورالمجرم (إيلي حبيقه) بطل (مجازر صبرا وشاتيلا) حي لشارك معهم في هذا الفريق لأنه كان على اللائحه الإنتخابيه لما يُسمى( بحزب الله), حيث أصبح نائب في البرلمان لدورتين على لائحة مايُسمى(بحزب الله) , ومن نجح (القوات اللبنانيه) في البرلمان اللبناني؟؟, فمن نجح(صولانج الجميل زوجة بشير الجميل)؟؟ و(جبران تويني) ؟؟ بالتزكيه في (بيروت), إنه (الحلف الرُباعي) الذي كان ما يُسمى(بحزب الله)أحد أطرافه,وكان هذا قبل وقوع هذا الخلاف .....

ومن هذا الفريق أيضا (سليمان طوني فرنجيه) فوالده(طوني إفرنجيه)كان قائدقوات ( المرده) المارونيه التي إشتركت بمُنتهى الحقد في (مجازر تل الزعتر) فقتله( سمير جعجع)بأوامر من(بشير الجميل)وقتل معه والدة (سليمان وأخته ورابعهم كلبهم)في عام 1978فهو قد إنضم لهذاالفريق نكاية بأل الجميل قاتلي أهله

ومنهم أيضاً(طلال أرسلان) الذي يتنافس مع(وليد جنبلاط) على زعامة الدروز,حيث أن عائلة(أرسلان)تعتبرنفسهاهي الأحق تاريخيا بزعامة الدروز.....

وإنضم إلى هذاالفريق(الجنرال ميشيل عون)لحسابات شخصيه, أولها يوجد ثأربينه وبين(سمير جعجع)حيث حدثت بينهما معارك طاحنه في عام ,990 ,وثانياً يعتبرأن(رفيق الحريري) لعب دوراً مع السوريين في إخراجه من(لبنان), وكان(رفيق الحريري)أثناء زياراته المتكرره(لفرنسا) يرفض الإجتماع به, وكان كثير من أعضاء(الفريق الأول) يقفون إلى جانب(النظام السوري) ضد(ميشيل عون)قبل أن ينقلبواعليه, فنكاية ب(أل الحريري وبالفريق الأول)إنضم (ميشيل عون) للفريق الثاني على غير قناعه ,وبالإضافه إلى ذلك يريدأن يُثبت أنه صاحب الشعبيه الأكبر في(الطائفه المارونيه)حيث يطمح بأن يُصبح (رئيسا للبنان).....

ومن هذا الفريق أيضاً(إميل لحود رئيس الجمهوريه), فالفريق الأول يُطالب بإستقالته لأنه مُعين من قبل السوريين فليس أمامه إلا الإنضمام إلى هذا الفريق لحماية نفسه) .

أما الذي فجر الخلاف بين (الفريقيين المذكورين) أعلاه هو تشكيل(محكمة دوليه) للنظر في قضية إغتيال رئيس الوزراء (رفيق الحريري), والتي من صلاحياتها أن تجلب أي مُتهم مهما كان موقعه (الرسمي والسياسي) , وبما أن الذي يتزعم الفريق الأول(سعد الحريري إبن رفيق الحريري) الذي يريد أن يعرف من قتل والده , فمُعظم قوى هذا الفريق وجدت من مصلحتها الإنضمام إليه, وأخذ مقتل (رفيق الحريركقميص عُثمان) لأن لها حسابات تريد أن تصفيها مع الجهة المتهمه بقتل (رفيق الحريري), فهُم يتهمون (سوريا والقوى اللبنانيه المُتحالفه معها) ,حيث أن(سوريا) قامت اثناء سيطرتها على(لبنان)بقمع وتصفية هذه القوى دون هوادة وفي مُقدمتهم (القوات اللبنانيه بقيادة سمير جعجع) و(أل الجميل) و(وليد جنبلاط) الذي يتهم السوريين بقتل والده .

أما (الفريق الثاني) فقد تشكل لتعطيل(المحكمه الدوليه) التي تشكلت بقرار من (هيئة الأمم المُتحده), حيث أن هذه المحكمه تحتاج إلى مُوافقة(الحكومه اللبنانيه), وهذا الفريق لايريد هذه المحكمه لعدة أمور منها أن بعض أعضائه (حُلفاءللنظام السوري) المُتهم بقتل (رفيق الحريري) وهؤلاء متحسبون للتقريرالنهائي للجنه المُكلفه بالتحقيق في قتل(رفيق الحريري), حيث أنه من الواضح أنهم مُصابون بالخوف والهلع من أن يتضمن هذا التقرير إتهام مباشر لجهات أساسيه في هذا الفريق مثل(رئيس الجمهوريه إميل لحود) و(رئيس مجلس النواب نبيه بري) وما يُسمى(بحزب الله), فلذلك فإنهم قد تحركوا قبل فوات الأوان وقبل صدورهذا التقرير لتعطيل(المحكمه الدوليه) من خلال إسقاط(الحكومه اللبنانيه) بحُجة المُطالبه ب(حكومة وحدة وطنيه) ترفع فيها حصتهم في عدد الوزارات لتصبح الثلث مما يُعطل التصويت على المُوافقه على (المحكمة الدوليه) عند عرضها على(مجلس الوزراء) لأخذ مُوافقته عليها,حيث أن التصويت على القرارات في(الحكومه اللبنانيه) بموجب (الدستور اللبناني) يكون بنسبة (الثلثين زائد واحد) , فإذا صوت الثلثين دون زائد واحد فإن المُوافقه لا تتم ,و(الدستوراللبناني) ينص على أنه إذا إستقال جميع الوزراء من طائفة واحده فإن الحكومه تصبح بحكم المستقيله , ولا تستطيع أن تأخذ قرار,ولهذا السبب إستقال جميع(الوزراء الشيعه)من الحكومه وذلك لإسقاطها .

فالصراع الدائر في(ساحات بيروت) بين ما يُسمى بالأكثريه والأقليه, أو المُعارضه والموالاة, إنما هو صراع مصير كما وضحنا بين فريقين إحداهما يُطالب بدم (رفيق الحريري) ويضم هذا الفريق كثير من الإنتهازيين والمستفدين ماديا من (عائلة الحريري) أخذوا هذا الأمر حُجة وغطاء(كقميص عثمان) لتصفية حسابات تاريخيه مع الجهة المُتهمه بقتل (رفيق الحريري) وهو (النظام السوري وحُلفائه) من لبنانيين .

أما (الفريق الثاني) يريد أن يستبق الأحداث والأمور قبل وقوعها ولحماية أنفسهم,وذلك بتصويرها وكأنها صراع بين من يتمسك بالمقاومه, وأن المستهدف هوسلاح المقاومه وبين من يتبنى المشروع الأمريكي في المنطقه وفي(لبنان) , لهذا قاموا(بإستعراض قوتهم في الساحات في وسط بيروت)حتى يكون هذا الإستعراض بالإضافه إلى أنه يهدف إلى إسقاط الحكومه هو رساله(للجهات الدوليه) التي تقف وراء(المحكمة الدوليه) بأنكم لن تستطيعوا الإقتراب منا وجلبنا للمثول أمام(المحكمة الدوليه)في حالة إتهامنا بالضلوع بقتل (رفيق الحريري), وفي هذا السياق كان تصعيد (حسن نصر الله) إتجاه(الفريق الأول) في خطابه الأخير وإتهامه بإتهامات خطيره مثل التعاون مع (الكيان اليهودي) أثناء العُدوان الأخيرعلى (لبنان), وذلك من خلال قيام أحد الأجهزه الأمنيه التابع للفريق الأول بالبحث عن مكان وجوده أثناء الحرب لتبليغ العدو عنه من أجل قصفه والقضاء عليه , فهو يستخدم(أسلوب خير وسيله للدفاع هو الهجوم) .

إن الحزبان الشيعيان المُسماه (بحزب الله وحركة أمل) بقيادة (حسن نصرالله ونبيه بري) يخوضان اليوم معركة سياسيه مصيريه من أجل بقائهما أقوى طائفه على الساحه اللبنانيه بعد أن أخذ ت هذه القوه تضعف بعد الإنسحاب السوري من (لبنان), حيث أنهما كانا يستمدان قوتهما من (الوجودالسوري)الذي كان يُحرم على جميع الطوائف التسلح أو إمتلاك أية قوةعدا (الطائفه الشيعيه) , وهاتين الجهتين الشيعيتين يعلمان علم اليقين بأن أية إتهام لهما من قبل (المحكمه الدوليه)بالضلوع أو الإشتراك في مقتل (رفيق الحريري) سيكون بالنسبة لهما كارثة وحتماً فإن هذا الإتهام سيكون له (إنعكاس طائفي سني شيعي خطير ) .

(هذاهوالصراع الدائراليوم في لبنان) فهو ليس كما وضحنا بين من يتبنون مشروع (أمريكا) وبين من يعملون على مواجهة هذا المشروع, وأكبر دليل على ذلك أن في الفريقين من هو(عميل لأمريكا وللكيان اليهودي), وفي الفريقين يوجد (مجرمين وقتله وسفاحين ومن هم مُلطخه أيديهم بدم الشعب اللبناني والفلسطيني ), وفي الفريقين يوجد من (لديه أجنده خارجيه), وأ يضاإن ما يُسمى (بحزب الله) وزعيمه (حسن نصر الله) وقع على قرار(هيئة الأمم المتحده) 1701, والذي ينص على نزع سلاح ما يُسمى (بحزب الله) , وزعيم هذا الحزب يرفض رفضاً قاطعاً توجيه تحية (للمجاهدين في سبيل الله) الذين حطموا المشروع الأمريكي في (العراق), والذين أجبروا(امريكا)على تغيير إستراتيجيتها في المنطقه , والذين يعملون على رفع(راية الإسلام) ولتكون كلمة الله هي العليا ,ويعملون على صياغة المنطقه والعالم(صياغه إسلاميه) , بل أن ما يُسمى(بزعيم حزب الله) أيد(الإحتلال الأمريكي للعراق) وإعتبره (تصحيح للوضع التاريخي المستمر منذ 1400 سنه ), بل أنه يصف المجاهدين في (العراق) بأنهم تكفيرين وصداميين وإرهابيين وقتله, حتى أنه في إحدى المؤتمرات التي عُقدت في ( بيروت) في الفتره الأخيره فيما يُسمى(بمؤتمر القوى الإسلاميه والقوميه) في العالم العربي طالب البعض بتحية( المقاومه العراقيه) في البيان الختامي للمؤتمر ولكن ما يُسمى (بحزب الله) رفض هذا الإقتراح رفضاً قاطعا وإحتج إحتجاجاً كبيراً, وأكبر حلفاء لأمريكا هم حلفاء ما يُسمى بحزب الله وزعيمه الذين يذبحون(أهل السنة والجماعه) في( العراق) ويقتلون( أبناء الشعب الفلسطيني اللاجئين في العراق).

فكيف يا مسلمون؟؟؟؟ يا من قد خُدعتم بهؤلاء(الرافضه) !!! تثقون بمن يرفض أن(يُحي المجاهدين في العراق الذين افشلواالمشروع الأمريكي في المنطقه) وبمن يلعن (أبي بكر وعمر وصحابة رسول الله وأهل بيته أمهات المؤمنين وفي مقدمتهم عائشه رضوان الله عليهم أجمعين), فأي خير يرجى من هؤلاء !!! بل والأكثر من ذلك فإن المُسمى بحزب الله يقوم(بتدريب المليشيات الصفويه التي تذبح أهل السنة والجماعه ومنهم الفلسطينيون اللاجئون في العراق).

إنهم يا مسلمون (أصحاب تقيه وغدر) إنما يدافعون عن مشروعهم (الطائفي الصفوي) الذي يستهدف (أهل السنة والجماعه) وخدمة (المُخططات الإيرانيه الصفويه الفارسيه) في المنطقه , فأعرفوا العدو من الصديق مهما تلبس لباساً خادعاً؟؟؟ فالرسول صلى الله عليه وسلم يقول (لست خباً ولا الخب يخدعني) .

  • محمد بيوض التميمي الكاتب والباحث والمُحلل السياسي المُختص بالقضايا الإسلاميه Thursday 18-01 -2007