"جلوبال فاير باور": الجيش المصري الأقوى عربيًا والثامن عشر عالميًا

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لم تعد النسخة القابلة للطباعة مدعومة وقد تحتوي على أخطاء في العرض. يرجى تحديث علامات متصفحك المرجعية واستخدام وظيفة الطباعة الافتراضية في متصفحك بدلا منها.
"جلوبال فاير باور": الجيش المصري الأقوى عربيًا والثامن عشر عالميًا


الجيش المصري الأقوى عربيا والثامن عشر عالميا.jpg

رنا أحمد - القاهرة

(الأربعاء 16 سبتمبر 2015)

نشر موقع "جلوبال فاير باور" والمتخصص بتقييم القوة العسكرية بالعالم ترتيبًا لأقوى جيوش العالم، وذلك من حيث القدرات القتالية، وفقًا لتصنيف عام 2015. وقال إن الجيش المصري احتل المرتبة الأولى كأقوى جيش عربي بالمنطقة، والمرتبة الثامنة عشرة على مستوى العالم.

واحتل الجيش الجزائري المرتبة الثانية "عربيًا"، تلاه الجيش السعودى بالمرتبة الثالثة "عربيًا". واحتل جيش الاحتلال الإسرائيلي المرتبة الأولى من بين جيوش الشرق الأوسط ومن ثم إيران، السعودية، وسوريا ، ومن ضمن التصنيف الخاص بالشرق الأوسط، يحتل لبنان المرتبة 12 والعراق في المراتب الـ13 الأخيرة.

ويعتمد تصنيف الموقع علي مؤشر القوة لكل دولة علي أساس تقييمات تركز على أكثر من 50 عاملاً من بينها، " جاهزية القوات المسلحة" لكل دولة، بالإضافة إلى "القدرات العسكرية" في البحر والبر والجو، ومعطيات أخرى تتعلق بالكادر البشري. ويعمل فريق الموقع المختص بتصنيف الجيوش، من خلال وضع التقييم وفقًا لحجم الدولة وموقعها الجغرافي، ولا يتطرق التصنيف إلى مسألة إن كانت تملك الدولة تملك سلاحًا نوويًا أم لا.

ووفق هذا التقييم جاء الجيش الأميركي في قمة الترتيب، تلاه الجيشان الروسي والصيني ثم جيوش الهند وبريطانيا وفرنسا وكوريا الجنوبية وألمانيا واليابان على التوالي، كما وضع الموقع ترتيبا آخر لأكبر جيوش العالم، يعتمد على تقييم عدد العسكريين الجاهزين للقتال في كل بلد، وشغل المركز الأول الجيش الصيني 2 مليون و333ألف جندي، ومن ثم جاء الجيشان الأميركي مليونًا و400 ألف، والهندي مليونًا و325 ألف فرد. أما الجيش الروسي فجاء في المركز الرابع بفارق كبير 766 ألف فرد، يليه الجيشان الكوري الشمالي 690 ألف فرد، والكوري الجنوبي 624465 فردًا.أما الدول العربية الثلاث صاحبة أكبر الجيوش فهي الجزائر 512 ألف فرد، ومصر 468.500 فرد، والعراق 271.500.

المصدر