الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:رسالة الأسبوع»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
حتمًا.. مكرهم إلى زوال
*رسائل سابقة
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر ٢: | سطر ٢: | ||
[[ملف:New morshed main.png|left|إطار|المرشد العام للجماعة الدكتور [[محمد بديع]]]] | [[ملف:New morshed main.png|left|إطار|المرشد العام للجماعة الدكتور [[محمد بديع]]]] | ||
بعث الله رسوله صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام؛ لنشر الهدى والنور بين الناس، فشقَّ الأمر على رؤوس مكة، وأنكروا على رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوةَ الحق، على الرغم من إقامة الحجة عليهم، فاستكبروا وعاندوا، وجمعوا مكرهم وكيدهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه رضوان الله عليهم، فعذبوهم وقاطعوهم وآذوهم، ولكنهم لم يفلحوا في صدِّهم عن دعوة الحق, بل ازداد المؤمنون إيمانًا فوق إيمانهم، يقول تعالى: ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾ (الأنفال: من الآية 30) | بعث الله رسوله صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام؛ لنشر الهدى والنور بين الناس، فشقَّ الأمر على رؤوس مكة، وأنكروا على رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوةَ الحق، على الرغم من إقامة الحجة عليهم، فاستكبروا وعاندوا، وجمعوا مكرهم وكيدهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه رضوان الله عليهم، فعذبوهم وقاطعوهم وآذوهم، ولكنهم لم يفلحوا في صدِّهم عن دعوة الحق, بل ازداد المؤمنون إيمانًا فوق إيمانهم، يقول تعالى: ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾ (الأنفال: من الآية 30)...[[حتمًا.. مكرهم إلى زوال|تابع القراءة]] | ||
<center>*[[:تصنيف:رسائل المرشدين|رسائل سابقة]]</center> | <center>*[[:تصنيف:رسائل المرشدين|رسائل سابقة]]</center> |
مراجعة ٠٨:٤٠، ١٠ مارس ٢٠١٠

المرشد العام للجماعة الدكتور محمد بديع
بعث الله رسوله صلى الله عليه وسلم برسالة الإسلام؛ لنشر الهدى والنور بين الناس، فشقَّ الأمر على رؤوس مكة، وأنكروا على رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوةَ الحق، على الرغم من إقامة الحجة عليهم، فاستكبروا وعاندوا، وجمعوا مكرهم وكيدهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه رضوان الله عليهم، فعذبوهم وقاطعوهم وآذوهم، ولكنهم لم يفلحوا في صدِّهم عن دعوة الحق, بل ازداد المؤمنون إيمانًا فوق إيمانهم، يقول تعالى: ﴿وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ﴾ (الأنفال: من الآية 30)...تابع القراءة