الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:رسالة الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٣٨ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[الإسراء وحق العرب والمسلمين في فلسطين]]'''</center>
<center>'''[[الثورة وتحديات الإنتاج والتنمية]]'''</center>


'''رسالة من : أ.د: [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]] بتاريخ  26/6/[[2011]]'''  
'''رسالة من أ.د. [[محمد بديع]] .. [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''
[[ملف:محمد بديع 5.jpg|تصغير|160بك|<center>'''الدكتور [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''</center>]]
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم، وبعد..


[[ملف:محمد بديع6.jpg|تصغير|160بك|<center>'''الدكتور [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''</center>]]
فالحمد لله الذي جعل الشكر عملا فقال: '''(اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا)''' وجعل السعي في الأرض لإعمارها والابتغاء من فضل الله عبادة من العبادات، فالله الذي أمر بالاستجابة للصلاة والسعي لذكره هو الذي أمر بالانتشار في الأرض والابتغاء من فضله بعد انقضاء الصلاة واعتمد العمل دعامة أساسية للاقتصاد والتنمية، ودعا إلى الكسب وزيادة الإنتاج ورتب العقاب على أصحاب الطاقات المعطلة أو الضائعة الذين لا يحسنون استثمارها....'''[[الثورة وتحديات الإنتاج والتنمية|تابع القراءة]]'''
لقد اشتملت رحلة الإسراء على معانٍ كثيرة، وإشارات حكيمة بعيدة المدى: فقد تضمنت قصة الإسراء، أن محمدًا صلى الله عليه وسلم هو نبي القبلتين، وإمام المشرقين والمغربين، ووارث الأنبياء قبله، وإمام الأجيال بعده، فقد التقت في شخصه وفي إسرائه مكة بالقدس، والبيت الحرام ب[[المسجد الأقصى]]، وصلى بالأنبياء خلفه، فكان هذا إيذانًا بعموم رسالته وخلود إمامته، وإنسانية تعاليمه، وصلاحيتها وإصلاحها للإنسان، كل الإنسان في كل مكان وفي كل زمان....'''[[الإسراء وحق العرب والمسلمين في فلسطين|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٣٥، ١٨ أبريل ٢٠٢١

الثورة وتحديات الإنتاج والتنمية

رسالة من أ.د. محمد بديع .. المرشد العام للإخوان المسلمين

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم، وبعد..

فالحمد لله الذي جعل الشكر عملا فقال: (اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا) وجعل السعي في الأرض لإعمارها والابتغاء من فضل الله عبادة من العبادات، فالله الذي أمر بالاستجابة للصلاة والسعي لذكره هو الذي أمر بالانتشار في الأرض والابتغاء من فضله بعد انقضاء الصلاة واعتمد العمل دعامة أساسية للاقتصاد والتنمية، ودعا إلى الكسب وزيادة الإنتاج ورتب العقاب على أصحاب الطاقات المعطلة أو الضائعة الذين لا يحسنون استثمارها....تابع القراءة