الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:رسالة الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
 
(٤١ مراجعة متوسطة بواسطة مستخدم واحد آخر غير معروضة)
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[طـريق النجـاة .. إيمان واتحاد]]'''</center>
<center>'''[[الثورة وتحديات الإنتاج والتنمية]]'''</center>


'''رسالة من: أ.د. [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]] بتاريخ 02/06/[[2011]]'''  
'''رسالة من أ.د. [[محمد بديع]] .. [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''
[[ملف:محمد بديع 5.jpg|تصغير|160بك|<center>'''الدكتور [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''</center>]]
الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم، وبعد..


[[ملف:محمد بديع 5.jpg|تصغير|180بك|<center>'''الدكتور [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''</center>]]
فالحمد لله الذي جعل الشكر عملا فقال: '''(اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا)''' وجعل السعي في الأرض لإعمارها والابتغاء من فضل الله عبادة من العبادات، فالله الذي أمر بالاستجابة للصلاة والسعي لذكره هو الذي أمر بالانتشار في الأرض والابتغاء من فضله بعد انقضاء الصلاة واعتمد العمل دعامة أساسية للاقتصاد والتنمية، ودعا إلى الكسب وزيادة الإنتاج ورتب العقاب على أصحاب الطاقات المعطلة أو الضائعة الذين لا يحسنون استثمارها....'''[[الثورة وتحديات الإنتاج والتنمية|تابع القراءة]]'''
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ... أما بعد:
فإن [[الإسلام]] الذي ندعو الناس أجمعين إليه هو رحمة الله للعالمين، وصراطه المستقيم، به تسعد البشرية، حيث تصان الأنفس والأموال والأعراض، ويتمتع الجميع في ظله بالحرية والعدالة والمساواة، ويعم الأمن والأمان كل أرجاء المعمورة، فتنعم البشرية جمعاء، دون تفرقة بينها بلون أو جنس أو عقيدة، فالجميع في ظله سواء، لهم ما لنا، وعليهم ما علينا....'''[[طـريق النجـاة .. إيمان واتحاد|تابع القراءة]]'''

المراجعة الحالية بتاريخ ١١:٣٥، ١٨ أبريل ٢٠٢١

الثورة وتحديات الإنتاج والتنمية

رسالة من أ.د. محمد بديع .. المرشد العام للإخوان المسلمين

الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً فيه والصلاة والسلام على سيدنا وإمامنا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم، وبعد..

فالحمد لله الذي جعل الشكر عملا فقال: (اعْمَلُوا آلَ دَاوُودَ شُكْرًا) وجعل السعي في الأرض لإعمارها والابتغاء من فضل الله عبادة من العبادات، فالله الذي أمر بالاستجابة للصلاة والسعي لذكره هو الذي أمر بالانتشار في الأرض والابتغاء من فضله بعد انقضاء الصلاة واعتمد العمل دعامة أساسية للاقتصاد والتنمية، ودعا إلى الكسب وزيادة الإنتاج ورتب العقاب على أصحاب الطاقات المعطلة أو الضائعة الذين لا يحسنون استثمارها....تابع القراءة