الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:رسالة الأسبوع»

من Ikhwan Wiki | الموسوعة التاريخية الرسمية لجماعة الإخوان المسلمين
اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر ١: سطر ١:
<center>'''[[يوم من أيام الله "افتتاح المركز العام"]]'''</center>
<center>'''[[طـريق النجـاة .. إيمان واتحاد]]'''</center>


'''رسالة من أ.د. [[محمد بديع]] .. [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''
'''رسالة من: أ.د. [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]] بتاريخ 02/06/[[2011]]'''  
[[ملف:المرشد في الافتتاح.jpg|تصغير|200بك|<center>فضيلة المرشد العام يلقى كلمته في الإفتتاح</center>]]
 
كان يومًا حافلاً من أيَّام الله تعالى.. يوم افتتاح المركز العام الجديد للإخوان المسلمين في جبل المقطم ب[[القاهرة]]، يوم السبت 18 جمادى الآخر 1432هـ، الموافق 21/5/[[2011]]م، بعد شهورٍ قلائل من ثورة الشعب المباركة، التي تخلصت فيها [[مصر]] من منظومة القهر والطغيان والتخلف والفساد، والتي حكمت البلاد أكثر من ثلاثين سنة، بل في الحقيقة ستين سنة منذ قيام [[ثورة يوليو]] [[1952]]م، ثم الانحراف بها عام [[1954]]م.
[[ملف:محمد بديع 5.jpg|تصغير|180بك|<center>'''الدكتور [[محمد بديع]] [[المرشد العام]] [[للإخوان المسلمين]]'''</center>]]
...'''[[يوم من أيام الله "افتتاح المركز العام"|تابع القراءة]]'''
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ... أما بعد:
فإن [[الإسلام]] الذي ندعو الناس أجمعين إليه هو رحمة الله للعالمين، وصراطه المستقيم، به تسعد البشرية، حيث تصان الأنفس والأموال والأعراض، ويتمتع الجميع في ظله بالحرية والعدالة والمساواة، ويعم الأمن والأمان كل أرجاء المعمورة، فتنعم البشرية جمعاء، دون تفرقة بينها بلون أو جنس أو عقيدة، فالجميع في ظله سواء، لهم ما لنا، وعليهم ما علينا....'''[[طـريق النجـاة .. إيمان واتحاد|تابع القراءة]]'''

مراجعة ١٤:٥١، ٣ يونيو ٢٠١١

طـريق النجـاة .. إيمان واتحاد

رسالة من: أ.د. محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين بتاريخ 02/06/2011

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ... أما بعد: فإن الإسلام الذي ندعو الناس أجمعين إليه هو رحمة الله للعالمين، وصراطه المستقيم، به تسعد البشرية، حيث تصان الأنفس والأموال والأعراض، ويتمتع الجميع في ظله بالحرية والعدالة والمساواة، ويعم الأمن والأمان كل أرجاء المعمورة، فتنعم البشرية جمعاء، دون تفرقة بينها بلون أو جنس أو عقيدة، فالجميع في ظله سواء، لهم ما لنا، وعليهم ما علينا....تابع القراءة